لأني أحبك
أرجوك لا تحبني بكل ما فيك
أخاف عليك إن رحلت روحي .. الألم
يا كل روحي .....
رُ
و
ي
د
ك
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
لأني أحبك
أرجوك لا تحبني بكل ما فيك
أخاف عليك إن رحلت روحي .. الألم
يا كل روحي .....
رُ
و
ي
د
ك
نثر شاعري وشعرك در منثور
متابعة معك أخيتي
بوركت
بوح وجداني من قلب محب لمن يحب فيها الرقة وفيها التبتل والحنين.
ومضات مؤتلقة فلا فض فوك!
تقديري
لأني أحبك
عزفت حروفي لعينيك سيمفونية أبدية
فأنت النشيد و أنت القصيد
وتمتد في نبضي بحبل الوريد
لحرفك العاشق لون الياسمين
دام النبض مغرداً
مودتي وتقديري
عزفت لحنا مفعما بالروعة والجمال
حرف بهي وبوح راق مغزول من كلمات دافئة جميلة
عذب صادق بوحك ـ بارع حرفك
دمت بهذا الألق.
تراتيل حب فريدة..
رائع وأكثر هذا البوح
متابع بصمت
سأكتفي بكِ حلما
أخافني هذا الليل بوجهه القاني ونظراته المصوَّبة نحو المستحيل
وكل ما يشتهيه أن لا يطلع النهار ...
أخافني حتى وجدتُني أطرد النوم إلى غير رجعه وأترك جفوني مشرَّعة إلى هناك
إلى باب كم قصدته وما زلت لعل الفجر قادم ...
لعل الفجر قادم !!
C:\Users\aa\Desktop\10368255_719482571474414_54619 45029888570028_n.jpg
إلى طفلة في غزة
وهذا الحزن المصلوب بين الضلوع
ما انفك يعيث في خاصرتي
يقتات من فرحي فماذا أفعل به يا صغيرتي
وأنت التي تحتاجين فجرًا من الفرح يمتد سناه إلى ما بعد النهار بكثير
كم عاجزة أنا وكم كثير ألمك !!!
يروح ويجيء في مدارات الروح ، لم أره غاضبًا يومًا كذلك
ولم أرني أعشقه بلهفة أكثر
عجبًا ما الذي يحدث وهو ينفر وأنا أغفر
كم أريده أن يهدأ وينام في المهجة وكم يريدني أن أغضب
نعم أغضب ....
ما العمل والألم في صدري لو فار سيصبح بركانًا وأحترق
وهو يرحل قبل الولادة وما زالت مسيرتنا طويلة !
عجبًا فهل صرنا ضدينِ أم أننا روحان تنزف الواحدة الأخرى
لو كنتم تعرفون الإجابة أسعفوني بها ...
فحرفي ينتظر وأنا يذبحني السؤال !!!