يـا شـامُ

الاستاذ محمدالبياسي الراقي
نص بحجم البعد وحجم الشوق والذكرى والو صف
تألق ثم تماهى مع وصفيات دمشق واسواقها وعوالمها وأمجادها
حس ماتع في رؤية تقترب من ألم عابر سيمضي بإذن الله
كان تنقلك وحراكك في الوصف قد اعطى جمالية من نوع آخر والشوق أثرى النص اثراء حيوي
اشكرك
النص له مفاصل تحتاج لعمق ودراسة واعية وناضجة
تحاياي

أيها الشاعر الجميل
صاحب الصورة والحرف والعبارة
كمثلك .... لا أحد
تصنع الجمال بحروفك
وتلون الشعر بألوانك الخاصة التي لا ينافسك فيها أحد

منت هنا ورحلت ولكنني أبقيت بعض نفسي

تقبل تحياتي

والله يا شيخ الواحة

ان كلامك ليبهج القلب و يسر الخاطر
و ان حضورك يجعل للقصيدة الوانا لم تكن فيها .

نعم ..
أبقِ بعض نفسك , وكن بجانبي .

تحياتي ايها الاصيل .

اخى الحبيب

الفارس المغوار


محمد


تتلألأ حروفك حد الأنبهار

وتتورد مشاعرك حد الأنفجار

وترانا وقد تجمدت فينا لحظات الروعة

من اي شطر نبدأ في التهام قصائدك

ففاض عطرك حتى أقصى أطراف القلم


اخى الحبيب

احترت ماذا أكتب وأي الكلمات أنسج


وكيف أتخطى بحار كلماتك


لأصل إلى أحاسيسك وحروفك


محمد

كنت هنا وسأترك أعجابي معلقاً على بابك


جدائل الياسمين لروحك




نور الجريوى

صدقيني يا نوارة الواحة..

كلامك هذا يكفي للاحساس بالارتياح بعد عناء الكتابة
ويكفي للوصول بي الى حد الرضى عن القصيدة ..

كلامك هذا يساوي عندي ما كتبت
تثلجين قلبي دائما بردودك النيلية الفراتية

تقبلي ايتها الفاضلة الكريمة احترامي وودي

مَنْ بـاتَ نشواناً فليس يهمُّـهُ
مِنْ أيِّ كَرْمٍ تُجْمَـعُ الأعنـابُ


لا فُض فوك ايها الشاعر الألمعي والعاشق الهائم وتستحق هذا وأكثر وقد أغدقت حبا و وفاءً

و قل هي الشامُ لا خمرٌ ولا جسدُ
كلاّ ولا الزينتانِ المالُ والولدُ



أحييك يا صاحبي ولك وافر الود والإعجاب

الله يا اخي الغامدي

وجودك في مكان يجعل له قيمة اكبر
واعجابك بقصيدتي يزيد من اعجابي انا بها ..

شكرا على هذا المرور الكبير ايها الكبير .

تحياتي و محبتي

اليـاسمينةُ تلك.. ما أخبارُهـا ...و الفـلُّ و الجوريُّ و اللبْلابُ

هلْ لم يزلْ تشرينُ يُسبلُ زهرَه....ويطيــلُ سالفةَ البنفسجِ آبُ

لله درك

إن من البيان لسحرا.

أوحت لي قصيدتك بالأبيات

حيفا ويافا والجليل مشوقةٌ ..... يا أمّها يا أنتِ طال غيابُ
ستون عاما إنها لطويلةٌ ..... ينزو على أقداسنا الأغرابُ
يا قبّح الله الحدود وفعلها ..... تا الله لن تتقطّع الأسبابُ
ما بين أعضاء البلاد وقلبها .... تلك الأواصر والهوى غلّابُ
يرنو لك التاريخ حاد مسارُه .... إنّ المسارَ إذا أردت صوابُ
قل للمصعرّ خدّه في قدسنا ..... قد حال حالٌ كنت فيه تُهابُ
جلت سيوف الشام عن هاماتكم ....سينوب عن أسيافها القبقابُ
ربّاه هيّئ وحدةً لبلادنا .... ليتم للمجد التليد إيابُ

افصح الله لسانك ايها الشاعر الجزل
قصيدة مبنى ومعنى عظيمة وشامخة ونقية كأنت
والأجمل انها في الشام العظيم
سلم النبض ايها الأنيق شعراً وشعوراً
تحيتي وكل ودي

شكرا لك اخي مغرم على هذه الورود التي نثرتها ها هنا

الاجمل كان مرورك و حضورك
و الاروع كان اعجابك بالقصيدة و رضاك عنها ..

احترامي و محبتي و تقديري ايها الرائع .

شكراً لهذا الفيض الشِعري البديع جداً .
الاخ الأديب العالي على الوصف
تتوضأ الحروف بين يديك لتعتنق الجمال محرابا والنور مسارا والرونق عنوانا
تتسارع الكلمات لتقف بين الاجنحة السماوية....عرائسا للأفق وتتهادى في قصيدتك
وأنت أنت ملاك هبط من السّماء يريدأن يفرش جناحيه ويلفّ بريشه الدافىء مدينته دمشق..
...فالذئاب المتشدقة تنتظر خارج أسوارها
شكراً لهذا الفيض الشِعري البديع جداً.
من تونس كلّ الياسمين لك عطره

الله الله
دام هذا اليراع ألقاً في سماء الواحة

حتّامَ تُمعن في هـوايَ مخالبٌ
و تَلوكُ مُـرَّ حُشاشتي الأنيابُ

إن فيها روح رائعة نزار قباني

يا تونس الخضراء جئتك عاشقا
وعلى جبـيني زهـرة وكتـاب


سأتوقف بعد قراءتها قليلا لأني أشعر بالاكتفاء
فقد أرويت مني الظمأ إلى القصيدة العذبة
رواك الله من حوض الجنة

دمت أخي محمد ذخرا للواحة

اهلا باخي الزريقي

فخر للقصيدة ان يمدحها شاعر كبير مثلك
وفخر للشعراء ان يكون بينهم و في مقدمتهم مثلك
وفخر لي ان يكون لي اخ و صديق مثلك

دمت يا علم اليمن


احترامي و تقديري

فعلا أنت كما قال الأستاذ محمد:
تصنع الجمال بحروفك

وحُق لك وأنت تمتلك ناصية الابداع أن تستميت في الدفاع عن مدرسة الخليل.

حفظ الله لنا الشام وجميع بلاد الاسلام.

مودتي أخي محمد .

ابيات عذبة شجية أيها البياسي الرائع

دمت ابيا تتغنى بعرائس بحور ولائك

تحياتي وتقديري

اهلا يا فرات العراق
اهلا بالسنجاري الحبيب
اهلا بالشاعر الكبير

مرورك هو الاروع يا صديقي
وكلماتك هي الاعذب

احترامي