مساحةُ بوح

في مساحة بوحك أيتها الغالية ، استنشق الكثير من الحكمة ، و استمتع بحس راق بديع .

أتابع بوحك ، بكل حب .

مؤلمٌ نزع الروح من الجسد، مؤلمٌ لدرجة الموت.
أتساءل فقط000
هل لك أن تخبرني الآن كيف يكون اجتثاثُ روح من روحٍ تسكنها ؟؟!!

قد استبيت قلوبنا بنقاء نورك وعميق حكمتك
حروف كأنها تمائم وصل للأرواح المحبة.. فإذا بها ترتاح على كف روحك الندية
ما أجلّ إلهامك يا يسرى وما أصدقه..
وفي توق لمزيد
أجمل تحياتي.. ووردة

الأديبة الشاعرة المميزة يسرى:

قرأتها فانبهرت ، ثم تفاجأت أني لم أرد عليها حتى الآن فاستغربت.

وبعد تدقيق عرفت السبب. حين كتبتها كنت في إجازة فطواها عني الأرشيف حتى تم رفعها مجدداً.

مهما يكن من أمر فلا جديد في ردي. إنه التصفيق الدائم لحرف يعجبني.


دمت متألقة


تحياتي وتقديري

عزيزتي الغالية حرة

بكل الحب أُعانق حضورك العذب وإطلالتك الندية

كوني بخير وأكثر

مريم العموري :- أيتها الشاعرة الرائعة

عذبةٌ روحك 00عميق أثر إشراقتك

تقبلي مني أجمل باقات المحبة

الرائع دائماً أخي واستاذنا العزيز :- سمير العمري

أشكر لك جمال التواجد ، وترف الإطراء الذي أراه كريماً وكثيراً أمام سطوري المتواضعة

تقبل احترامي لك، ودمتَ بكل الروعة.

لا معنى للسؤال ولا للجواب إن لم يعترف بما نضمر

ولامعنى للفكرة إذا لم تصل

ولا معنى للهذيان إذا لم يفارق الوعي

ولامعنى لشئ إذا لم نشعر به

ولامعنى للمشاعر إذا لم تكن حياتنا بها

وعليه سأغادر في هذه اللحظة وأعود مع اللحظة القادمة، ربما أجدك فيها لأهذي

أعدني إليك اكتمالاً لنبضٍ ، وطيناً تُشكلِّهُ الأمنية

	حُـلـــم كالحُلْمِ من الظلامِ جاءت كالحُلْمِ إلى الظلامِ سارت تاركةً بقايا من حُلْمٍ لا يموت و أملٍ لم يُولد إسـلام شمس الدين

	حُـلـــم كالحُلْمِ من الظلامِ جاءت كالحُلْمِ إلى الظلامِ سارت تاركةً بقايا من حُلْمٍ لا يموت و أملٍ لم يُولد إسـلام شمس الدين

كثير على الحلم أحياناً أن يبقى الأمل حافلاً بها

أخي الرائع اسلام شمس الدين :مشرقٌ كعادتك

أعدني إليكَ

اكتمالاً لنبضٍ

وطيناً تُشكٍّلهُ الأمنيه

كقطرةٍ ماءٍ

بنهر الحياةِِ

روتها مشاعرك

الماطره

ودعني اموجُ

مع البحر تاره

مع الزهر تاره

مع النجم تاره

كافلاك عالمك الساحره

أعدني إليك

ودعني أجول

مع الصمت تاره

مع الفكر تاره

مع الاغنيه

أعدني إليك

إلى خفقة الروح في الآخره

إلى موطنٍ لا يهاب الخطوب

ولا يعتريه ذبول الحنين

ولا نقتفيه مع الذاكره

أعدني إليك

لأشدو لديك

احبك يا أنت مهما يكون

ومهما انزويتُ

بظلي هنا

أراني هناك

أعود إليك

حناناً

ندياً

تناغم في لحظةٍ حافله

أعدني إليك

لابصر قلبي في مقلتيك

واجمع شوقي في راحتيك

وندعو سوياً

وتلك القطوف لنا دانيه

أعدني إليك

فهذي الحياةُ يبابٌ غريب

وخلف الحياةِ حديثٌ عجيب

تفارقهُ الدمعةُ الحائره

أعدني إليك

لنمسح لوحة عمرٍ مضى

ونرسم لوحة عمرٍ أتى

بهي جميل

كوجه وليدٍ

نقي سعيد

أعدني إليك

فريح التواني غدت عاتيه

أعدني إليك