سكبت دفئها فأعطت للأرض لونهم ...
على سواعدهم تغفو حوريات البحر...
ومدينتهم الحزينة يلفها كابوس ملوث لقوم لا يستحقون لغتهم...
حضنوها بسواعدهم ...
فغنت لهم شعرا بلغة يعشقونها.
نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
سكبت دفئها فأعطت للأرض لونهم ...
على سواعدهم تغفو حوريات البحر...
ومدينتهم الحزينة يلفها كابوس ملوث لقوم لا يستحقون لغتهم...
حضنوها بسواعدهم ...
فغنت لهم شعرا بلغة يعشقونها.
اشكرك اخي العزيز سامح على هذا الاطراء المتواصل من طرفك
مودتي
ربما كان الغناء أملا أخيرا
ومضه بديعه
وأقصوصه ساحره
حفظ الله قلبك أستاذنا الكبير
كيف لا يحضنونها بسواعدهم وقلوبهم ..؟؟
رائع ما كثفت للوصول الى الدلالة
شكرا لك
اخي خالد اشكرك على لطيف كلماتك
تحياتي
الاخت ربيحة
مرورك يسعدني وجميل كلماتك ان دلت فيهي تدل على جمال روحك
تحياتي
اخي محمد شكرك لمرورك العذب والجميل
تحياتي
تظل طبيعة الاحتضان هي الفيصل فهل هو احتضان متعة واستمتاع أم احتضان حنو وحماية ؟!
قصة معبرة عالية التكثيف والترميز.
دمت بكل الخير والرضا!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي