في مسافة توقف الزمن فيها ،أسلمت له جناحيها، فاصطادها.
نظرت إليه متوسلة،أعطاها عنوانا لعيادة وأدار لها ظهره.
زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
في مسافة توقف الزمن فيها ،أسلمت له جناحيها، فاصطادها.
نظرت إليه متوسلة،أعطاها عنوانا لعيادة وأدار لها ظهره.
وطبيب الترقيع كان ماهرا
جرحا بسيطا وبضع قطرات دماء وعادت الطهارة والنقاء
ومضة موجزة قالت الكثير
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أهي غلطته؟
غلطتها؟
غلطة الطبيب؟
أم غلطتنا جميعا حين جعلنا رقاقة بلا قيمة رمز عفة ونقاء، بينما الأخلاق مهترئة؟
ومضة قصصية تعري ـ بعيدا عن الظاهرة ـ ازدواجية القيم في مجتمع أسلم ضميره لتركيبة من الأفكار المستوردة طوال عقود الاحتلال وما تلاها
فاضطربت لديه المعايير والاعتبارات وسقط في حضيض التناقض مع الذات
مؤلمة ...
وحزينة ...
وكفى
ابدعت أديبنا الكريم
دمت بألق
ضعف .. استسلام .. استغلال.. خيانة وكذب .. لا مبالاة ...
واقع مؤلم ... ولا ندري من يداويه وكيف؟
تقديري وتحيّتي
زمنهما هو من توقف فقط
أما الزمن الكوني فكان يحقق فيهما قدره الذي ارتضياه..
ولا مفردة واحدة زائدة
قمة التركيز أستاذ
وفقك الخالق
زهراء شكرا على الحضور وانارة النص
تحياتي
ربيحة الرفاعي
شكرا على مرورك وحسن قراءة النص
تحياتي
كامله بدارنه شكرا لحضورك البهي
عبد الرحمان شكر لمرورك الكريم