في مسافة توقف الزمن فيها ،أسلمت له جناحيها، فاصطادها.
نظرت إليه متوسلة،أعطاها عنوانا لعيادة وأدار لها ظهره.
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
في مسافة توقف الزمن فيها ،أسلمت له جناحيها، فاصطادها.
نظرت إليه متوسلة،أعطاها عنوانا لعيادة وأدار لها ظهره.
وطبيب الترقيع كان ماهرا
جرحا بسيطا وبضع قطرات دماء وعادت الطهارة والنقاء
ومضة موجزة قالت الكثير
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
أهي غلطته؟
غلطتها؟
غلطة الطبيب؟
أم غلطتنا جميعا حين جعلنا رقاقة بلا قيمة رمز عفة ونقاء، بينما الأخلاق مهترئة؟
ومضة قصصية تعري ـ بعيدا عن الظاهرة ـ ازدواجية القيم في مجتمع أسلم ضميره لتركيبة من الأفكار المستوردة طوال عقود الاحتلال وما تلاها
فاضطربت لديه المعايير والاعتبارات وسقط في حضيض التناقض مع الذات
مؤلمة ...
وحزينة ...
وكفى
ابدعت أديبنا الكريم
دمت بألق
ضعف .. استسلام .. استغلال.. خيانة وكذب .. لا مبالاة ...
واقع مؤلم ... ولا ندري من يداويه وكيف؟
تقديري وتحيّتي
زمنهما هو من توقف فقط
أما الزمن الكوني فكان يحقق فيهما قدره الذي ارتضياه..
ولا مفردة واحدة زائدة
قمة التركيز أستاذ
وفقك الخالق
زهراء شكرا على الحضور وانارة النص
تحياتي
ربيحة الرفاعي
شكرا على مرورك وحسن قراءة النص
تحياتي
كامله بدارنه شكرا لحضورك البهي
عبد الرحمان شكر لمرورك الكريم