هـناك أنـامُ وحـيدَ الـفراشِ أقـلـبُ فـيهِ الـهمومَ الـعتيدهْ وأنـــــتِ الــوحـيـدةُ أنـــــتِ الــسـعـيـدةُ أنـــــتِ الــفــريـدةُ بـيـدَ الـفؤادُ بـذكركِ يـبكي ويـبقى عـلى جـرحِ آهٍ شديدهْ ألـستِ الـحبيبةَ يـومَ التقينا ؟! أقـبـلُ نـسمةَ عـينِ الـنهارِ وأمـسحُ حـزنَ الليالي العنيدهْ إذاً إنـنـي عـاشـقٌ يـا ..... وهـذي الـقيودُ التي في فؤادي بحملِ الهوى والجوى كم عنيدهْ ؟ لـعـلـي بـقـربكِ أشـقـى وأنـسى بـأنَّ الـحياةَ الشريدهْ يـكونُ افـتراقٌ بـها واغترابْ يـكونُ الجراحُ المسمى التهابْ بـــأنـــي أُحـــبــكْ سـأمضي وأعـلنُ في السائرينْ بـأني أحـبكِ هـل تفهمينْ ؟!
ودمتم في حب وود .
تحياتي وتقديري