قرار فصل محمد دحلان

ولتوضيح ما جاء في القرار فقد قررت اللجنة المركزية لفتح فصل محمد شاكر دحلان وإنهاء أي علاقة رسمية له بالحركة.

كما قررت في اجتماعها الذي عقدته في رام الله، وبعد الاستماع إلى تقرير لجنة التحقيق المشكلة من أعضاء من اللجنة المركزية إحالته إلى القضاء فيما يخص القضايا الجنائية والمالية وأية قضايا أخرى حسب ماورد في تقرير لجنة التحقيق.

هذا الموضوع باعتقادي له تبعاته في الساحة الفلسطينية لا سيما بين علاقات حركة فتح ما بين الضفة والقطاع ,حيث كان من المقرر اليوم عقد اجتماع لحركة فتح في قطاع غزة لمناقشة موضوع فصل دحلان والذي اعتبروه تابعا لمسلسل التهميش الذي يتعرض له أبناء القطاع -حسب رأيهم-.

فيما ندد أعضاء من المجلس التشريعي بالقرار واعتبروه اعتداءا صارخا على القانون الأساسي والذي يمنع التشهير بأي نائب في المجلس لما يتمتع به من حصانة برلمانية.

من جانب آخر وهو المهم ما صدر عن محمد دحلان نفسه عقب قرار الفصل
حيث عبر عن استهجانه للاتهامات الموجهة له بمحاولة انقلابية، وقال: "انقلاب على من؟ هل يوجد لدينا سلطة في رام الله لننقلب عليها؟ نحن تحت الاحتلال، مجندة واحدة تحكم الضفة الغربية، الإدارة المدنية هي التي تحكم الضفة الغربية".

وهنا وعلى أعلى قمة تناقض في تصريحاته أتوقف حيث مصطلحي الانقلابيين والظلاميين هو نفسه أكثر شخص استخدمهما في وصفه لحركة حماس أبان سيطرتها على قطاع غزة

ربما كانت أراضينا محررة ومستقلة وقتها ولست أعلم بها كوني أعيش في كوكب آخر!!!!.

الغريب انهم بالامس كانوا يهتفون باسمه وكان بمثابة المخلص والقائد المنتظر
كل ما فعله دحلان بشعب فلسطين كل ذلك لم يشفع امام حركة فتح لفصله
ولكن بمجرد ان تعرض احد ابناء الرئيس لمضايقات من قبل دحلان قرر الرئيس فصله ......
الاقتتال الداخلي
واغتيال قادة من المقاومة
وسرقة الاموال والاختلاس
وبناء القصور وفتح الفضائيات

والله احترت ماذا ساكتب

الغريب انهم بالامس كانوا يهتفون باسمه وكان بمثابة المخلص والقائد المنتظر
كل ما فعله دحلان بشعب فلسطين كل ذلك لم يشفع امام حركة فتح لفصله
ولكن بمجرد ان تعرض احد ابناء الرئيس لمضايقات من قبل دحلان قرر الرئيس فصله ......
الاقتتال الداخلي
واغتيال قادة من المقاومة
وسرقة الاموال والاختلاس
وبناء القصور وفتح الفضائيات

والله احترت ماذا ساكتب

لا تحتار يا أستاذ جهاد
راقب ما سيحدث فيبدو أنه ستنكشف الكثير من الأوراق
وستفتح ملفات الفساد في السلطة الفلسطينية من جديد

فقد ورد عن محمد دحلان في تصريحاته للجزيرة
اتهامه للرئيس محمود عباس بالتفرد في القرارات
و التلاعب في صندوق الاستثمار الذي تسلمه من المرحوم ياسرعرفات
بقيمة نحو 2.3 مليار دولار

الموضوع ما زال في بدايته والأيام القادمة أعتقد ستشهد الكثير

تقديري لهذا الحضور والمشاركة في الرأي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع جل احترامي وتقديري لاخواني واخواتي من فلسطين داخل الخط الاخضر او بالضفه والقطاع او فلسطينيون الشتات

فعلا انا محتار في تيقيم القيادات الفلسطينيه سواء طانت من فتح او من حماس

اعلم اني ساكون مختلف مع الكثيرين ومتفق مع البعض في وجهة نظري الشخصيه البحته انه لا فارق بين اي احد من القيادات جميعهم الا في اسلوب نهبه وسرقته وبيعه لحق الشعب

الفلسطيني نظير ما سيجلب من مكاسب

فلا خير في ابومازن او دحلان كلاهما من نفس الطينه

شكرا استاذتنا الفاضله

ربما يكون طبيعيا ان نتساءل:
ألم يكن في كل ما تورط به دحلان من تواطوء ضد الكفاح المسلح وخيانة للمقاومة ولدماء الشهداء، ما يكفي لاتخاذ هذه الخطوة قبل سنوات من اليوم؟
ولكن هذا التساؤل لن يكون عادلا ولا حتى موضوعيا، لأن القرار يأتي عن شركاء في كل ذلك، من غراس صهيونية وأمريكية في تربة المقاومة، تجمعها الصحبة في صفقة استسلامية موبوءة تزكم بعفن رائحتها أنف التاريخ، وتفرقها بعون الله المصالح الفردية على محكات الواقع التي لا بد أن تظهر لتضرب الأوغاد بالأوغاد ما تماسكت جبهة المقاومة وواصلت دربها ، فلم تمنحهم فرصة الانشغال بجني ثمار وأدها عن الانشغال بمشاريع أخرى تشبع جشعهم.

حين يصطدم أمثال هؤلاء بعضهم ببعض، أتابع بفرح تطورات صراعاتهم ، ولا أتساءل أبدا كيف أو لماذا، فليس يعنيني من الأمر إلا ما يعنيه شرخ صف الخيانة من أمل بتوحيد صف الأمة، لما سيكشف للمضللين من أبنائنا من حقائق ربما أزاحت الغمة عن عيونهم، ولليقظة عيونهم من حقائق ربما تمكنوا من استثمارها في تصويب الأوضاع.
وعلى الرغم مما يشكله موقف أبناء الحركة في قطاع غزة، وأعضاء المجلس التشريعي، من صدمة لأحرار الأمة ، وخيبة لمن أحسن الظن أو حاول، فإن المشهد يظل باسما من زاوية واسعة.

شكرا زهراء للطرح الواعي لصفحة تسر الخاطر

دمت بألق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع جل احترامي وتقديري لاخواني واخواتي من فلسطين داخل الخط الاخضر او بالضفه والقطاع او فلسطينيون الشتات

فعلا انا محتار في تيقيم القيادات الفلسطينيه سواء طانت من فتح او من حماس

اعلم اني ساكون مختلف مع الكثيرين ومتفق مع البعض في وجهة نظري الشخصيه البحته انه لا فارق بين اي احد من القيادات جميعهم الا في اسلوب نهبه وسرقته وبيعه لحق الشعب

الفلسطيني نظير ما سيجلب من مكاسب

فلا خير في ابومازن او دحلان كلاهما من نفس الطينه

شكرا استاذتنا الفاضله

نظرتك للقيادات الفلسطينية تبدو سوداوية يا أستاذ عايد
مع احترامي لرأيك
أتفق معك بخصوص البعض وأخالفك في التعميم
وتبا لكل الساعين للمنصب والمكاسب على حساب حقوقنا الوطنية


مع وافر تقديري واحترامي

ربما يكون طبيعيا ان نتساءل:
ألم يكن في كل ما تورط به دحلان من تواطوء ضد الكفاح المسلح وخيانة للمقاومة ولدماء الشهداء، ما يكفي لاتخاذ هذه الخطوة قبل سنوات من اليوم؟
ولكن هذا التساؤل لن يكون عادلا ولا حتى موضوعيا، لأن القرار يأتي عن شركاء في كل ذلك، من غراس صهيونية وأمريكية في تربة المقاومة، تجمعها الصحبة في صفقة استسلامية موبوءة تزكم بعفن رائحتها أنف التاريخ، وتفرقها بعون الله المصالح الفردية على محكات الواقع التي لا بد أن تظهر لتضرب الأوغاد بالأوغاد ما تماسكت جبهة المقاومة وواصلت دربها ، فلم تمنحهم فرصة الانشغال بجني ثمار وأدها عن الانشغال بمشاريع أخرى تشبع جشعهم.

حين يصطدم أمثال هؤلاء بعضهم ببعض، أتابع بفرح تطورات صراعاتهم ، ولا أتساءل أبدا كيف أو لماذا، فليس يعنيني من الأمر إلا ما يعنيه شرخ صف الخيانة من أمل بتوحيد صف الأمة، لما سيكشف للمضللين من أبنائنا من حقائق ربما أزاحت الغمة عن عيونهم، ولليقظة عيونهم من حقائق ربما تمكنوا من استثمارها في تصويب الأوضاع.
وعلى الرغم مما يشكله موقف أبناء الحركة في قطاع غزة، وأعضاء المجلس التشريعي، من صدمة لأحرار الأمة ، وخيبة لمن أحسن الظن أو حاول، فإن المشهد يظل باسما من زاوية واسعة.

شكرا زهراء للطرح الواعي لصفحة تسر الخاطر

دمت بألق

العزيزة ربيحة
انت سألت السؤال في البداية وأجبت عنه ولا مجال لأي تعليق
(أبصم بالعشرين)

وليظل المشهد باسما إليك ما تسرب اليوم من ورقة تكشف الأسباب التي دعت أبي مازن
لاتخاذ قرارات حاسمة بشأن محمد دحلان حسب ما نشرته الجزيرة نت


كشف مصدر في المجلس الثوري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) للجزيرة نت أن اللجنة المركزية -أعلى هيئة قيادية في الحركة- وزعت ورقة على أعضاء الثوري تتضمن أسباب ودوافع فصل محمد دحلان من الحركة، وكذلك خفايا لم تكشف من قبل.

ومن أخطر ما تضمنته الورقة الموزعة -حسب المصدر القيادي الذي اشترط عدم كشف هويته- أن جهاز أمن الدولة المصري المنحل سلم في منتصف العام الماضي تسجيلات ولقاءات مصورة لمحمد دحلان مع شخصيات فلسطينية وأخرى أميركية.

وقال المصدر إن التسجيلات التي وصلت للرئيس محمود عباس تثبت أن "دحلان يقود مخططا مدعوما من بعض الأطراف الدولية للإطاحة بعباس، وأن مخططه هذا يحظى بدعم من قيادات أمنية وتشكيلات عسكرية تابعة لـكتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لفتح في الضفة الغربية وقطاع غزة".

وأضاف المصدر أن عباس وجه فورا أوامر بملاحقة الخلايا العسكرية لدحلان، وأقال مسؤولين أمنيين وحكوميين كبارا مقربين من دحلان، وزاد من الحراسات على مقر الرئاسة ومنزله في رام الله، وكذلك على مقر إقامته في الأردن.

وأشار المصدر إلى أن عباس لم يبدأ في حينها الحرب مع دحلان لأنه كان يريد معرفة المزيد عن المخطط والداعمين له، لكن حين ساءت الأمور ووصلت إلى نهايتها، قرر أبو مازن خوض مواجهة مع دحلان بدأها باتهامه بالتعرض لأبنائه ولم ينهها إلا بفصله من حركة فتح.

طلب
ومن جهة أخرى، أكد المصدر نفسه أن دحلان طلب من مسؤول أردني سابق على علاقة به وبعباس أن يتحدث إلى الرئيس الفلسطيني من أجل إنهاء الخلاف بينهما، لكن المسؤول -الذي لم تذكر الورقة الموزعة اسمه- فشل في هذه المهمة.

وعلمت الجزيرة نت كذلك من مصادر في فتح أن عباس سيطلب من القاهرة منع دحلان من البقاء في أراضيها بشكل رسمي، فيما رفضت الأردن مطلبه بدعوى أن لدحلان استثمارات كبيرة في المملكة.

وقال مصدر فتح للجزيرة نت إن التقرير وزع للرد على محاولات من أعضاء المجلس الثوري إثارة عدم حصول قرار الفصل على تغطية ونقاش في مجلسهم، وكذلك محاولات دحلان التأثير في أعضاء من المجلس الثوري لانتقاد القرار والاستقالة احتجاجا عليه.

فيما رفضت الأردن مطلبه بدعوى أن لدحلان استثمارات كبيرة في المملكة.

تعنينا هذه هنا
فبرغم تصوري الأحمق أن مزرعة "الوالد " كنت تمتد من أقصاها إلى أقصاها، وأن جدودنا كانوا رعاة ومزارعين في إقطاعية دحلان الأب، وأن التركة التي ورثها الولد عن أبيه تنوء بحمل مفاتيحها عصابة علي بابا المتحكمة بمصير الشعب الفلسطيني،
وأن
وأن
وأن
فإن تمسك دولة مهما بلغت من الفقر بوجود أحدهم لاستثماراته الكبيرة فيها، يعني ببساطة أحد أمرين
فإما سبب أسكت عنه لتبقى رأسي على كتفي، أو أن استثمارات المذكور تبلغ من الضخامة ما يوازي بثقله الاقتصادي المغامرة بعلاقة بين دولتين ... على افتراض أن السلطة تمثل دولة كما يزعمون
فمن أين لهذا ... هذا؟!؟
وكم لأبي مازن من الثروة ؟
وكم لهذا وذاك من أفراد العصابة ؟

ومازال بيننا من يسميهم قادة ومناضلين !!!!!!!

ألا ليت قومي يعلمون

عذرا لسخريتي
وشكرا لتعقيبك الذي أثار حفيظتي


دمت الرائعة التي لا تتكرر

تعنينا هذه هنا
فبرغم تصوري الأحمق أن مزرعة "الوالد " كنت تمتد من أقصاها إلى أقصاها، وأن جدودنا كانوا رعاة ومزارعين في إقطاعية دحلان الأب، وأن التركة التي ورثها الولد عن أبيه تنوء بحمل مفاتيحها عصابة علي بابا المتحكمة بمصير الشعب الفلسطيني،
وأن
وأن
وأن
فإن تمسك دولة مهما بلغت من الفقر بوجود أحدهم لاستثماراته الكبيرة فيها، يعني ببساطة أحد أمرين
فإما سبب أسكت عنه لتبقى رأسي على كتفي، أو أن استثمارات المذكور تبلغ من الضخامة ما يوازي بثقله الاقتصادي المغامرة بعلاقة بين دولتين ... على افتراض أن السلطة تمثل دولة كما يزعمون
فمن أين لهذا ... هذا؟!؟
وكم لأبي مازن من الثروة ؟
وكم لهذا وذاك من أفراد العصابة ؟

ومازال بيننا من يسميهم قادة ومناضلين !!!!!!!

ألا ليت قومي يعلمون

عذرا لسخريتي
وشكرا لتعقيبك الذي أثار حفيظتي


دمت الرائعة التي لا تتكرر

أصدقك القول كنت أرشح خيارك الأول الملون بالأحمر
أيرر به سكوت عباس وحركة فتح عن ممارسات دحلان لكن وبعد قرار الفصل
استغرب جدا بل لا أستوعب
هذا بالنسبة لنا فلسطينيا

لكن بالنسبة للأردن ورفضه طلب محمود عباس فلاا أظن الخوف هو السبب
بل ربما وفاءا منه لرفيق الدرب في الود الكبير لاسرائيل
فلا تنسي عزيزتي أن الأردن أكثر الحكومات العربية ودا لاسرئيل ليس مني هذا الكلام
بل هذا ما يقوله الاسرائيليون أنفسهم
مما يسبب لهم أرقا كبيرا خوفا من وصول الربيع العربي إلى الأردن

دمت بروعتك وفخامة حضورك