أحدث المشاركات

رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» إن تسألي عن مصرَ حواءِ القرى - أحمد شوقي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سألوني: لمَ لم أرثِ أبى ؟» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» مختارات في حب اليمن» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

صفحة 9 من 9 الأولىالأولى 123456789
النتائج 81 إلى 85 من 85

الموضوع: تحت مشرط شعراء الواحة

  1. #81
    الصورة الرمزية محمد محمد أبو كشك شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2013
    المشاركات : 5,125
    المواضيع : 366
    الردود : 5125
    المعدل اليومي : 1.36

    افتراضي

    ننتظر من يقوم بمشرطه معنا يا جماعة هلموا لا تتركوني وحدي وأخص باللدعوة الاستاذة ربيحة حيث كانت اول من دعاني هنا الى الموضوع هلموا يا جماعة
    مصر

  2. #82
    الصورة الرمزية محمد محمد أبو كشك شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2013
    المشاركات : 5,125
    المواضيع : 366
    الردود : 5125
    المعدل اليومي : 1.36

    افتراضي

    أذكر حيث اننا نحلل الان قصيدة ابن زيدون ( نونيته الشهيرة ) أضحى التنائي
    وصلنا للبيت الثاني وننتظر من يحلل البيت الثالث او من يراجع معنا الابيات السابقة
    هيا اذن
    والقصيدة من جديد:

    أضْحَى التّنائي بَديلاً عنْ تَدانِينَا، وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا
    ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا
    مَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُ، حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا
    أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا
    غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا
    فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَا؛ وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا
    وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنا، فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا
    يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم، هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا
    لم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ رَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا
    ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا
    كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه، وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا
    بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَا شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا
    نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا، يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا
    حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا
    إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا؛ وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ تَصَافِينَا
    وَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانية ً قِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما شِينَا
    ليُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السّرُورِ فَما كُنْتُمْ لأروَاحِنَ*ا إلاّ رَياحينَ*ا
    لا تَحْسَبُوا نَأيَكُمْ عَنّا يغيّرُنا؛ أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ المُحِبّينَا!
    وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلاً مِنْكُمْ، وَلا انصرَفتْ عنكمْ أمانينَا
    يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ به مَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَا
    وَاسألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُنا إلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟
    وَيَا نسيمَ الصَّبَا بلّغْ تحيّتَنَا مَنْ لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِينا
    فهلْ أرى الدّهرَ يقضينا مساعفَة ً مِنْهُ، وإنْ لم يكُنْ غبّاً تقاضِينَا
    رَبيبُ مُلكٍ، كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ مِسكاً، وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا
    أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً، وَتَوجهُ مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا
    إذَا تَأوّدَ آدَتْهُ، رَفاهِيّة ً، تُومُ العُقُودِ، وَأدمتَهُ البُرَى لِينَا
    كانتْ لَهُ الشّمسُ ظئراً في أكِلّته، بَلْ ما تَجَلّى لها إلاّ أحايِينَا
    كأنّما أثبتَتْ، في صَحنِ وجنتِهِ، زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعوِيذاً وَتَزَيِينَا
    ما ضَرّ أنْ لمْ نَكُنْ أكفاءه شرَفاً، وَفي المَوَدّة ِ كافٍ مِنْ تَكَافِينَا؟
    يا رَوْضَة ً طالَما أجْنَتْ لَوَاحِظَنَا وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غضّاً، وَنَسْرِينَا
    ويَا حياة ً تملّيْنَا، بزهرَتِهَا، مُنى ً ضروبَاً، ولذّاتٍ أفانينَا
    ويَا نعِيماً خطرْنَا، مِنْ غَضارَتِهِ، في وَشْيِ نُعْمَى ، سحَبنا ذَيلَه حينَا
    لَسنا نُسَمّيكِ إجْلالاً وَتَكْرِمَة ً؛ وَقَدْرُكِ المُعْتَلي عَنْ ذاك يُغْنِينَا
    إذا انفرَدَتِ وما شُورِكتِ في صِفَة ٍ، فحسبُنا الوَصْفُ إيضَاحاً وتبْيينَا
    يا جنّة َ الخلدِ أُبدِلنا، بسدرَتِها والكوثرِ العذبِ، زقّوماً وغسلينَا
    كأنّنَا لم نبِتْ، والوصلُ ثالثُنَا، وَالسّعدُ قَدْ غَضَّ من أجفانِ وَاشينَا
    إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكمْ في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا
    سِرّانِ في خاطِرِ الظّلماءِ يَكتُمُنا، حتى يكادَ لسانُ الصّبحِ يفشينَا
    لا غَرْوَ في أنْ ذكرْنا الحزْنَ حينَ نهتْ عنهُ النُّهَى ، وَتركْنا الصّبْرَ ناسِينَا
    إنّا قرَأنا الأسَى ، يوْمَ النّوى ، سُورَاً مَكتوبَة ً، وَأخَذْنَا الصّبرَ تلقينا
    أمّا هواكِ، فلمْ نعدِلْ بمَنْهَلِهِ شُرْباً وَإنْ كانَ يُرْوِينَا فيُظمِينَا
    لمْ نَجْفُ أفقَ جمالٍ أنتِ كوكبُهُ سالِينَ عنهُ، وَلم نهجُرْهُ قالِينَا
    وَلا اخْتِياراً تَجَنّبْناهُ عَنْ كَثَبٍ، لكنْ عَدَتْنَا، على كُرْهٍ، عَوَادِينَا
    نأسَى عَليكِ إذا حُثّتْ، مُشَعْشَعَة ً، فِينا الشَّمُولُ، وغنَّانَا مُغنّينَا
    لا أكْؤسُ الرّاحِ تُبدي من شمائِلِنَا سِيّما ارْتياحٍ، وَلا الأوْتارُ تُلْهِينَا
    دومي على العهدِ، ما دُمنا، مُحافِظة ً، فالحرُّ مَنْ دانَ إنْصافاً كما دينَا
    فَما استعضْنا خَليلاً منكِ يحبسُنا وَلا استفدْنا حبِيباً عنكِ يثنينَا
    وَلَوْ صبَا نحوَنَا، من عُلوِ مطلعه، بدرُ الدُّجى لم يكنْ حاشاكِ يصبِينَا
    أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً، فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا، وَالذّكرُ يَكفِينَا
    وَفي الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا
    إليكِ منّا سَلامُ اللَّهِ ما بَقِيَتْ صَبَابَة ٌ بِكِ نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَ

  3. #83
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.76

    افتراضي

    جميل أن يعود شاعرنا الرائع محمد محمد أبو كشك لهذه النافذة الإبداعية فيعيد فتحها

    لكني أظننا لم ننته من قصيدة المتنبي
    وهي جديرة بالغوص عميقا وراء جمال حرفها بأسلوبك اللافت
    فماذا لو استكملنا رحلتنا فيها قبل الانتقال لقصيدة أخرى في صفحة جديدة!


    دمت بروعتك

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  4. #84
    الصورة الرمزية محمد محمد أبو كشك شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2013
    المشاركات : 5,125
    المواضيع : 366
    الردود : 5125
    المعدل اليومي : 1.36

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيحة الرفاعي مشاهدة المشاركة
    جميل أن يعود شاعرنا الرائع محمد محمد أبو كشك لهذه النافذة الإبداعية فيعيد فتحها

    لكني أظننا لم ننته من قصيدة المتنبي
    وهي جديرة بالغوص عميقا وراء جمال حرفها بأسلوبك اللافت
    فماذا لو استكملنا رحلتنا فيها قبل الانتقال لقصيدة أخرى في صفحة جديدة!


    دمت بروعتك

    تحاياي
    عود أحمد أستاذتنا ربيحة ونورتم المهرجان والواحة
    ولكن وجدتني وحدي صراحة فيدكم معي وامرك ان شاء الله تشرق النافذة بكم جميعا معي
    وتحيتي لكم استاذتنا

  5. #85
    الصورة الرمزية محمد محمد أبو كشك شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2013
    المشاركات : 5,125
    المواضيع : 366
    الردود : 5125
    المعدل اليومي : 1.36

    افتراضي

    السلام عليكم
    طيب بناءً على ما اشارت اليه ام ثائر فاتقمص شخصية صاحب النافذة مؤقتا حتى يعود ان شاء الله
    ورأيتكم وصلتم في قصيدة ابي الطيب الى البيت
    فَوَلّـى وَأعطـاكَ ابْنَـهُ وَجُيُـوشَـهُ
    جَميعاً وَلم يُعـطِ الجَميـعَ ليُحْمَـدَا
    وهو البيت الذي سابدأ به النافذة من جديد تكريما لصاحبها ولأمر أم ثائر
    ولأهمية النافذة

    طيب جميل جدا فهمت من البيت أن عدو سيف الدولة والذي هو القائد الدمستق وهو لقبه البيزنطي على ما اظن !!حيث تولى هاربا من هول جيش سيف الدولة تاركا ولده وجيشه اسرى في يد سيف الدولة
    وهو لم يفعل ذلك نظرا لكرمه ولكن لانه مضطر فليس له ان يحمد على عطيته هذا الدمستق بل انه اجبر على ذلك اجبارا
    البيت كان عاديا في رأيي سرديا لا صورة فيه ولكن كناية ربما وجدنا كناية عن تقهقر وفزع الروم
    ربما ايضا نجد حسن ترتيب فقد بدأ بولده ثم ب جيوشه
    نرى طباقا هنا بين اعطاك ولم يعط
    نرى كثرة استخدامه لحروف العطف الفاء والواو والواو والواو ( 4 مرات حروف عطف في بيت واحد!!!!!
    سردي يا أبا الطيب هنا!!! على غير عادتك ابا الطيب !!
    لكن يشفع له هنا ان الاسلوب روائي فهو يقص علينا سير المعركة وخطها
    بديهي جدا ان يستخدم الاسلوب القصصي .واعجبني استدراكه وعودته لتفسير بعد ايجاز وهو تبيان كيفية عطاء الدمستق فبعد ان قال اعطى بين طريقة العطاء باطناب وتفسير بعد ايجاز
    البيت عادي جدا جدا ليس على مستوى ابي الطيب الا ان رأيتم فيه رأيا غير ما اراه ..
    فليت من يرى امرا في البيت ان يبينه معي !!
    وليأخذ ناقدنا القادم دوره في شرح البيت التالي كما رتب لذا صاحب النافذة بحيث نتعاون جميعا في نقد القصيدة بيتا بيتا والقصيدة في الصفحة الاولى من النافذة
    وهي تقريبا نفس فكرة نافذتي مفاتيح كبار الشعراء بشكل آخر ولكن احببت تلبية رغبة ام ثائر في اعادة النافذة العمارية (تحت مشرط شعراء الواحة)

صفحة 9 من 9 الأولىالأولى 123456789

المواضيع المتشابهه

  1. مشرط
    بواسطة مصطفى سالم سعد في المنتدى القِصَّةُ القَصِيرَةُ جِدًّا
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 14-11-2015, 08:35 PM
  2. أرجو القراءة من كل شعراء الواحة**عاشقة الليل**
    بواسطة نهيل فايق مقداد في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 10-12-2006, 08:45 AM
  3. أغنية الشعراء الرحل ..تحية الى شعراء الواحة
    بواسطة د.أحمد أبورحاب في المنتدى مهْرَجَانُ رَابِطَةِ الوَاحَةِ الأَدَبِي الأَوَّلِ 2006
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-05-2006, 08:17 PM
  4. سجال شعراء الواحة لنصرة العراق وفلسطين
    بواسطة د. سمير العمري في المنتدى حَلَبَةُ الوَاحَةِ الأَدَبِيَّةُ
    مشاركات: 64
    آخر مشاركة: 31-08-2003, 08:40 PM