السّلام عليكم أستاذ عبد الرّحمن
شكرا لك ولكلماتك ...عسى الفرج يأتينا من لدنّ لطيف رحيم
تقديري وتحيّتي
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
السّلام عليكم أستاذ عبد الرّحمن
شكرا لك ولكلماتك ...عسى الفرج يأتينا من لدنّ لطيف رحيم
تقديري وتحيّتي
شكرا لمرورك الذي يسعدني عزيزتي الأخت ربيحة ... وإن كان ثوريّا، وبالضّربة القاضية يا امّ ثائرنص رائع بلغته وحذق معالجته للفكرة ومهارة في إخضاع المفردة لإرادة وحس الكاتبة
غير أن لي وجهة نظر مغايرة من الفكرة
روى البخاري عن عائشة رضي الله عنها؛ قالت: قال رسول الله (صلى الله عليه و سلم): يغزو جيش الكعبة، فإذا كانوا ببيداء من الأرض؛ يخسف بأولهم وآخرهم. قلت: يا رسول الله! كيف يخسف بأولهم وآخرهم وفيهم أسواقهم ومن ليس منهم؟ قال: يُخسفُ بأولهم وآخرهم، ثم يبعثون على نياتهم
وفي رواية كل يحشر على ما قبض عليه
قد يكون في قولي تطرف
ولكني مع ضرب الباطل بكل وسيلة وبأي ثمن، فهو إن استشرى ضارب ما يَضرب... وما يُضرب بضربه
لا أدري، رغم كلّ استيائي من وضع أو حالة أكتب عنها، لمَ أحبّ أن أبقي على بارقة أمل في التّغيير... ربّما بسبب حديث الرّسول صلّى الله عليه وسلّم : " لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة ." طالما تواجدت هذه الطّائفة، تواجد الأمل.
آمل أن يصلح الحال؛ رغم صعوبته وفساده!
تقديري وتحيّتي
شكرا لقراءتك المغايرة عزيزتي الأخت فاطمةفضيلة وهداية اللواتي اجتمعن في بيت العدالة ,وأشكرك على الأسماء المنتقاة بعناية
هن الشعب الجاهل,, أو المغرر به ,والذي لا يعلم أين الهدف ولا من أين البداية أو أين ستكون النهاية
نريد النخبة ,,نريد القيادات المتعلمة الرائدة الجديرة بحكم الشعوب
أين هي ؟؟
وإلى متى سنظل نتخبط ولا نقتل إلا أنفسنا ,ولا نخرب إلا ديارنا
معك حقّ في كلّ ما تطالبين به!
تقديري وتحيّتي
الاستاذة الحكيمة كاملة بدارنة
.دوّى انفجار هزّ تلك الأمكنة، وطالت الشّظايا ساحات وباحات من توضّأوا بالعفّة والكرامة... فأدّى ذلك إلى تشظّي النّفاق والكذب والسِّعاية، وحرق أجزاء كثيرة من الصّدق والعفّة والأمانة!..
هنا يستطيع القارئ ان يفهم الكثير
القرار الناتج عن الغضب يؤدي دائما الى خسائر
لا نستطيع مهما حاولنا ان نصنع سلاحا قادرا على الانتقاء
لا بد لنا ان نغضب كي نصل حدود التصرف
حتى نقاوم لا بد ان نضحي
واوجه كثيرة من الافكار تـأخذنا اليها هذه القصة الرائعة
دمت وهذا الفكر النيّر
.
طبعا لم يفاجأني النصّ
وقرأته بأحداثه الحقيقية
ولكن حتّى من قام بفعل التفجير
ربما عاد في لحظة وعرف خطأه
قد يكون ذلك بعد فوات الأوان
ولكن هي طبيعة البشر
رائعة أنتِ كاملة بقنص الفكرة
حتى في أحلك لحظات ليل العاصفة
لتخرجي لنا منها لوحة أدبية جميلة
.
اللهمّ آمين...نظرا لواقعنا المعاش وما آلت إليه الحال
لن تكفينا قنبلة واحدة بل كثير من قنابل
نسأل الله تغيير الحال إلى أحسنه
شكرا لك عزيزتي زهراء على مرورك الذي يثري النّصّ
تقديري وتحيّتي
أعتزّ أخ مصلح بهذه الشّهادةقصة في القمة
تسقط منها أحرف على ظلام القاعدة
شكرا لك، ودمت بخير
تقديري وتحيّتي
أعجبتني قضيّة الانتقاء هذه عزيزتي أماني، وذكّرتني بصدّام رحمه اللههنا يستطيع القارئ ان يفهم الكثير
القرار الناتج عن الغضب يؤدي دائما الى خسائر
لا نستطيع مهما حاولنا ان نصنع سلاحا قادرا على الانتقاء لا بد لنا ان نغضب كي نصل حدود التصرف
حتى نقاوم لا بد ان نضحي
واوجه كثيرة من الافكار تـأخذنا اليها هذه القصة الرائعة
شكرا لك ولمرورك الذي أعتزّ به
تقديري وتحيّتي