ربما بدت لنا الأقلام في احتضار ولكنها ليست إلى موت، بل هي تستحيل سيوفا مشرعة في وجه البغي والجور والجبروت
وليس أدل على ذلك من هذه الجميلة التي انتفضت بلوعتها مشرعة سيف المواجهة ومعلنة ظهور الحق غير بعيد
أبدعت القول شاعرنا
لا فض فوك
تحيتي
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أشكر لك مرورك الطيب الكريم .. وأحاول ربما على عجالة أن أثبت أن الأقلام لا ولن تحتضر .. فأقول مهديا إليك هذه الأبيات:
ماذا نقول .. وأرضُ الشام تستعرَُ = وغضبةُ اليمن الميمون تنفجرَُ
على الطغاة زئيرا ملؤه حممٌ = مدي ذراعيك للفجار يا سقرَُ
ماذا نقول .. وقد كانت خزائنَُهم= بالمال متخمة والشعب يفتقرَُ
هذا الذي نام والأجفانَُ مشرعةٌُ = نحو السماء بجنح الليل تستترَُ
تدعو عليه وعينَُ الله ناظرةُُ = لا ريبَ .. أن سهامَ الليل تنتصرَُ
الله أكبرَُ .. دوت من مساجدنا= في ليبيا .. فإذا الدمعات تنهمرَُ
يا فرحة النصر كوني اليوم عاصفةً = طيرا أبابيل .. لا تبقي ولا تذرَُ
فلا الحصون ولا الأبراج مغنيةُُ= عنهم.. فهل تنفع الأنفاق والحفرَُ
قد جربوا كلّ سحرٍ .. كلّ فلسفةٍ = بل ربما قد تناسوا أنهم بشرَُ
واليوم يزحف طوفانَُ الشعوب على = هياكل الظلم .. فاشهد أيها القدرَُ
شاعرتنا العزيزة .. ربيحة الرفاعي
لك خالص الشكر والود على المرور الطيب
وتقبلي تحية خاصة
مفيد
يا صاحب الحرف الرشيق لك مني كل الود
هذه قصيدة جديدة لم امر بواحاتها من قبل هي و "ماذا أقول" الا تلاحظ انك أكثرت من التساؤل أخيرا؟
أحمد
العزيز المبدع/ أحمد الضالعي
كل شيء من حولنا يصنع علامات استفهام.. مرحلة صعبة لا نكاد نفهم فيها حتى مشاعرنا
مع هذا هي مجرد أسئلة عابرة .. لم تصل إلى حد السؤال العميق (من أنا.؟ ) أتمنى أن لا نصل إليه
لك خالص الشكر وعميق الود على مرورك الكريم
مفيد
الشاعرُ الملهم الغرِيد يحتضرُ =وعاشقُ الحرفِ مهزومٌ ومنكسرُ
وذكرياتُ الهوى الجبارِ تنثرها = ريحُ السمومِ بأرضٍ دونها سفرُ
ما أهونَ العمر يمضي فوق أرصفةٍ=من الضياع كدوحٍ .. ماله ثمرُ
آهٍ .. ترددها الأحشاءُ ساخنةً =أين المطارحُ والأحلامُ والصورُ
أين الزوابعُ والأفراحُ صاخبةً=أين الأعاصيرُ والأنواءُ والمطرُ
في لحظةٍ كلُّها شاخت وأرقبُها=بين الأصابعِ تذوي ثم تندثرُ
كنارِ معجزةٍ تخبو.. فنكفرهَا=يا ويلها من ذنوبٍ ليس تُغتفر
يا قبحَها ما جنينا غيرَ تجربةٍ=للشعرِ والنثرِ تزهو .. ثم تنتثرُ
كانت .. وكنا على وعدٍ يطاردنا=عبر الدروبِ نسينا أنّه قدَرُ
هذي الصروحُ بنيناها على أملٍ=يا للحماقةَ .. ماتت قبلها الفِكَرُ
من قال إنّ الهوى الملتاع ملحمةٌ=عبرَ الزمانِ وجيشٌ ليسَ يندحرُ
اليوم يبدو كطيرٍ دون أجنحةٍ=وخربشاتٍ على الجدرانِ تختصرُ
كل المواعيدِ والأشواق يطمسها=سيلُ الهمومِ .. وتمحو نفسَها الصورُ
ماذا فعلنا..؟ ويأتي الرد عاصفةً=للهجرِ والبعدِ لا تُبقي ولا تَذرُ
ولا تزالُ على إثري ترددها =ماذا فعلنًا.. وتدري كيف تنتصرُ
ماذا فعلنا ..؟ وتمضي نحو معركةٍ=أخرى.. وطيرٍ جميلٍ سوف ينتحرُ..
قصيدة رائعة شاعرية
هذا هو الشعر
رغم الالم لكنها تركت اثرها
الشاعر الجميل الرائع مفيد سلطان
هذا شعر وسحر
دمت مبدعا ابدا
اخي المبدع مفيد اليوسفي
نفثة من لذيذ الشعر و الكلام الجميل نثرت طرره على بساط من حرير
الشعر
احسنت و اجدت
تحيتي
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
شاعر مبدع أنت وطائر شعر غريد.
لا فض فوك مبدعا!
دمت بخير وبركة!
تقديري