انتبه جسده على يد منادي السيارة، أدخل عينيه السيارة من براح الطريق حيث البيوت ينفك عنها ضباب الصباح، نظر نظرة غائمة، قال:
- ماذا؟
- ناديت عليك أكثر من مرة!
- لا بأس!
- ما محطتك؟
- أين أنتم؟
- نهاية الخط، سنعود.
- ...
- الأجرة!
- ...
- سأعود معكم!
قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
انتبه جسده على يد منادي السيارة، أدخل عينيه السيارة من براح الطريق حيث البيوت ينفك عنها ضباب الصباح، نظر نظرة غائمة، قال:
- ماذا؟
- ناديت عليك أكثر من مرة!
- لا بأس!
- ما محطتك؟
- أين أنتم؟
- نهاية الخط، سنعود.
- ...
- الأجرة!
- ...
- سأعود معكم!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
عذراً أستاذي فريد
الاعتماد الكامل في الومضة على الحوار جعل الأمر صعباً بعض الشيء في الخروج برؤية واضحة من القصة ..
هل كان سبب عودته هو افتقاره للنقود ، أم ضياع الوجهة ونسيان الهدف ..
مودتي الأكيدة
أموتُ أقاومْ
حاولت أن أفهم ، أن أربط النص بالعنوان ، دون جدوى .
من الذي كان في قمس، السائق أم الرجل ، أم كلاهما ؟
و أسئلة أخرى كثيرة .
شكرا لك يا أستاذنا .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
سيدي
لا بد من إضاءة ولو بسيطة
لنعلم وجهتنا داخل النص
شكرا
بورك حرفك، ودام تفاعلك الدافع مشرفنا الحبيب أحمد!
كل ذلك محتمل، وغيره وارد أيضا!
دام إشراقك جليلتنا النبيلة نادية!
كل ذلك محتمل، وغيره وارد!
أكرمت الحبيب محمد!
الإضاءات موجودة أخي الحبيب!
السيد فريد
نص موغل في الغموض .. قرأته مرات ومرات
وحاولت أن أجري الحوار مع نفسي بصوت عالي
وفشلت ، لكن هناك شيء أذهلني ..
السطر الأول كان قصة قصيرة بحد ذاته أعطاني إيحاءات كثيرة
شعرت به البداية والنهاية ثم جاء الحوار ..الذي أعادني لنقطة الصفر من جديد
أنا مؤمنة بأن ليس ضرورياً أن نعرف المغزى كي نتذوق الجمال
بعض النصوص جمالها في عدم معرفتنا بمغزاها
تقديري ..
أستاذيّ الفاضل/ فريد البيدق
ماستشربته إن هذه هي الحياة دوامة يومية كالرحى ،يوم أشبه بالأمس ودواليك
هذا ماستشفيته
موغل في الألغاز والرموز بفلسفة مشوقة لنبحث بمكنوناتها !
تقبل مروري ومداخلتي البسيطة
دمت بألق