مدير عام/ ق ق ج

مدير عام
لا تخلو سهراتهن من اسمه, وسيم وله من المغامرات الكثير, إحداهن تقسم أنه هو الدون خوان
والأخرى هو شهريار..كثيراتٌ سَرَدْنَّ مغامراته معهنَّ ومع بائعات الهوى..تملَّكها حبًّا وشغفا ..تفنَّنت في إغرائه فهي أجملهنّ..حسدنها جميعا ليلة عرسها..
صباحًا لَمَحْنَها تغادر عائدة إلى بيتهم وهي سعيدة..

كونها عادت بعد عرسها الى بيتهم وهي سعيدة، يعني انها احست بعد هذه التجربة القصيرة بان الخلاص اولى.
وان كانت السعادة في مثل خيبة الامل هذه نادرة.
تقديري وتحيتي شاعرنا الفاضل.

كونها عادت بعد عرسها الى بيتهم وهي سعيدة، يعني انها احست بعد هذه التجربة القصيرة بان الخلاص اولى.
وان كانت السعادة في مثل خيبة الامل هذه نادرة.
تقديري وتحيتي شاعرنا الفاضل.

الراقي عبد السلام
قراءة مميزة فتحت باب التأويل بقوة.
شكرا جزيلا.
تقديري.

يبدو أنهن عرضن البضاعة بطريقة مائزة أوقعت بها في شباك الإغراء زيفا
ذكرتني بمثل شعبي في مصر يقول " الدّوْى على الوِدان أمَرّ من السِحْر "
لذا جاء قرار المغادرة سريعا وصائبا
و.... التجربة خير برهان
جميلة شاعرنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

الأخ الفاضل الأديب البارع قوادري علي
حالة مجتمعية تجسّد مقولة , المرأة تعشق بأذنيها , ويبقى الواقع أمرا آخر , جميلة هذه اللقطة , براعة في التوضيب , وبراعة القفلة التي جاءت بسيطة حاسمة .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

مدير عام
لا تخلو سهراتهن من اسمه, وسيم وله من المغامرات الكثير, إحداهن تقسم أنه هو الدون خوان
والأخرى هو شهريار..كثيراتٌ سَرَدْنَّ مغامراته معهنَّ ومع بائعات الهوى..تملَّكها حبًّا وشغفا ..تفنَّنت في إغرائه فهي أجملهنّ..حسدنها جميعا ليلة عرسها..
صباحًا لَمَحْنَها تغادر عائدة إلى بيتهم وهي سعيدة..

أخي الأكرم ، الأستاذ قوادري
أسعد الله أوقاتك
قصّة الناظرات إلى القشور ، الغافلات عن اللباب ، الحاصدات الندامة ..
لي ملاحظتان لو سمحتَ لي :
- كان له مغامرات مع ( بائعات الهوى) .. هل ترى أن هذا مما يُحبب الرجل إلى النساء ؟
- ( صباحًا لَمَحْنَها تغادر عائدة إلى بيتهم وهي سعيدة ) : ألا ترى أن المغادرة ( صباحاً ) بعد أول ليلة .. غير منطقية الحدث ؟
إلاّ إذا كانت الغاية من الزواج أمراً يُكتشف في ( ليلة ) !! ولكن سبق أن ( تملّكها حباً وشغفاً ) !!
تحياتي وتقديري

يبدو أنهن عرضن البضاعة بطريقة مائزة أوقعت بها في شباك الإغراء زيفا
ذكرتني بمثل شعبي في مصر يقول " الدّوْى على الوِدان أمَرّ من السِحْر "
لذا جاء قرار المغادرة سريعا وصائبا
و.... التجربة خير برهان
جميلة شاعرنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي

والتجربة خير برهان
شكرا جزيلا الراقية آمال.
تقديري.

الأخ الفاضل الأديب البارع قوادري علي
حالة مجتمعية تجسّد مقولة , المرأة تعشق بأذنيها , ويبقى الواقع أمرا آخر , جميلة هذه اللقطة , براعة في التوضيب , وبراعة القفلة التي جاءت بسيطة حاسمة .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

ويبقى الواقع أمرا آخر
شكرا جزيلا الراقي د.محمد
تقديري.

أخي الأكرم ، الأستاذ قوادري
أسعد الله أوقاتك
قصّة الناظرات إلى القشور ، الغافلات عن اللباب ، الحاصدات الندامة ..
لي ملاحظتان لو سمحتَ لي :
- كان له مغامرات مع ( بائعات الهوى) .. هل ترى أن هذا مما يُحبب الرجل إلى النساء ؟
- ( صباحًا لَمَحْنَها تغادر عائدة إلى بيتهم وهي سعيدة ) : ألا ترى أن المغادرة ( صباحاً ) بعد أول ليلة .. غير منطقية الحدث ؟
إلاّ إذا كانت الغاية من الزواج أمراً يُكتشف في ( ليلة ) !! ولكن سبق أن ( تملّكها حباً وشغفاً ) !!
تحياتي وتقديري

تعجبني قراءتك الراقي مصطفى
واستنطاقك للمساحات المسكوت عنها في النص..
وضعت اصبعك على المفصل والسؤال الذي يجب طرحه لماذا غادرت صباحا؟؟؟
شكرا جزيلا.
تقديري.

أكانت سعيدة بالتجربة أم سعيدة بالخلاص في مغادرة وكره؟
وإن كان شغفها حبا فهل من سعادة في ترك؟

دمت بخير

تحاياي