قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
نقلت هذه المشاركة من هناك .....لأضعها في مكانها الصحيح واليكموها كما هي
تصفيق منقطع النظير لكما
أهنئكما على هذه القريحة الشعرية الرائعة
وحقاً هذا وقت القرائح لا .الذبائح
كلامكما يشع فطنة
ويتوهج بفكر ثاقب يصل المتلقي بسهولة فلا عناء
وهذا إن دلّ على شيء ...فإنما يدل على امتلاك ناصية اللغة وبكفاءة عالية
فالكلمات تأتيكما صاغرة
وتوظف في المكان المناسب
(الحاصل ...لقد أتعبت يراعي...ولا أعتقد أني ...أعطيتكما ما تستحقون
فالكلام يطول
كل الشكر لكما ...وأنا مع الترجمة
ولا بأس لو ترجمت ..فضلاً لا أمرا
وكتبه .أبو عبيد الله(في الحقيقة ) أنا مع الجانب الأنثوي......
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
خمائل يانعة من أدب المساجلات الندي
أمتعنا بحق هذا الحوار الشاعري
وكدنا ننسى بقراءته أعمالنا
فلله درُّ القائل
وتحية ود لكم
حوار شعري جدلي رائع جدا
بارك الله فيكما أختي الشاعرة المبدعة نادية بو غرارة التي لا يشق لها غبار في هذا الجنس الشعري
وأخي الشاعر المبدع المتألق وليد الرشيد الذي وإن رفع - بالنيابة عنا معشر الرجال - الراية البيضاء استسلاما وإيثارا للسلامة إلا أن له شرف المحاولة التي لم يفلح بالفوز بها أحد من الرجال حتى الآن ، على حد علمي وزعمي . لكنها تبقى هزيمة لذيذة أطيب على قلوبنا من الانتصار عليهن .
تحية كبيرة لهذا العمل المتميز ، وتقدير أكبر للشاعرين المبدعين .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب