ق.ق.ج : العالِم
عاد بعد سنين طويلة دكتورا في الفيزياء النووية .. احتفوا به ومنحوه رئاسة قسم في الجامعة وسيارة وسكرتيرة .. سألهم :" والأبحاث؟ والمعمل؟" أجابوه: " هنالك وراء البحار "
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ق.ق.ج : العالِم
عاد بعد سنين طويلة دكتورا في الفيزياء النووية .. احتفوا به ومنحوه رئاسة قسم في الجامعة وسيارة وسكرتيرة .. سألهم :" والأبحاث؟ والمعمل؟" أجابوه: " هنالك وراء البحار "
للأسف ...
هذا ما يجده أي أسم يلمع في سماء المعرفة
في بلاده العربية إذا أحب أن يكون علمه لبلده
وأرى أن صاحبنا قد حالفه حظ عظيم حين وجد
وظيفة جامعية ..
ألا ترى ذلك معي..
كل الحب
لنا فقط أن نقرأ عنهم ونشاهدهم عبر وسائل الإعلام المختلفة
فقط من وراء البحار
لأننا عرب
ومضة شديدة التكثيف برواية وكاميرا التقطت الصورة من عمق الواقع
تقديري الكبير أديبنا
كلمة محقة ( لا كرامة لنبي في وطنه)
فكم من كفاءة عربية وجدت أهمالا لها في بلدانها.
ومضة معبرة عن واقع مؤلم نعيشه.
دام إبداعك.
يبدو أن القوم كان لديهم بعض التقدير إذ احتفوا به و أوجدوا له مسمى وظيفي.. للأسف لا مكان للعلماء في بلادنا..
كلمات قليلة اختزلت واقعاً موجعاً..
سلمت يمينك