فما عَصَمتنِي منْ زمانِي فضائلِي ... ولكنْ رأيتُ الموتَ للحُرِّ أعْصَما
سلمت يداك على الانتقاء المميز
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
فما عَصَمتنِي منْ زمانِي فضائلِي ... ولكنْ رأيتُ الموتَ للحُرِّ أعْصَما
سلمت يداك على الانتقاء المميز
رائعة من روائع شاعر النيل
وانتقاء رائع من أديب الواحة
الأستاذ ربيع بن المدني
ولا غرابة في انتقائه فدائما يأتي لنا بالمفيد
شكرا لك
ويا عَينُ قد آنَ الجمُودُ لمَدْمَعي ... فلاَ سَيْلَ دمع تسكبيِن ولاَ دَمَا
ويا يَدُ ما كَلَّفْتُكِ البَسْطَ مَرَّة ً ... لذّي مِنَّة ٍ أولَى الجَميلَ وأنعمَا
فللهِ ما أحلاكِ في أنملِ البلَى ... وإنْ كُنتِ أحلَى في الطُّرُوسِ وأكْرَما
ويا قدمِي ما سِرْتِ بي لمَذلَّة ٍ ... ولمْ ترتقِي إلاَّ إلَى العِزِّ سُلَّمَا
نقلك بديع كعادتك
تحياتي لك
وحفظك المولى اخي ربيع
فهُبِّي رياحَ الموتِ نُكباً وأطفِئي ... سِراجَ حياتي قبلَ أنْ يتحطَّمَا
فما عَصَمتنِي منْ زمانِي فضائلِي ... ولكنْ رأيتُ الموتَ للحُرِّ أعْصَما
فيا قلبُ لاَ تجزعْ إذَا عَضَّكَ الأسَى ... فإنكَ بعدَ اليومِ لنْ تتألَّمَا
موجعة ولكنها رائعة
سلمتم أخي ربيع على الإنتقاء البديع
تحيتي وتقديري