قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نعم أيتها الكريمة بلابل إنّه أمر دبّر بليل أعداء الرحمن ، ليشغلوا الأمة وأبناءَها بسفاسف الأمور وتوافهها ، غناء ، ورقص ، وتمثيل ، وميوعة ، واختلاط وتبرج ، وانحلال ...
فكان ما كان مما لستُ أذكره ... فظن شرّا ولا تسأل عن الخبر
ولله درّ أبي العلاء إذ يقولُ :
عِشْ مُجبَراً، أو غيرَ مُجبَرْ فالخَلْقُ مرْبوبٌ مدَبَّرْ
والخَيرُ يُهْمَسُ بَينَهمْ،. ويُقامُ للسّوآتِ مِنبَرْ
فاخْشَ البَريّةَ كلَّها إنّي بها أدرى وأخْبَرْ
وإذا افتَقَرْتَ فلا تَهُنْ وإذا غُنيتَ فلا تَجَبّرْ
أما أصحاب الشواهد فمنهم من يستحق ذلك الإهمال وأكثر لأنهم لا يطلبون العلم إلا من أجل لعاعة من الدّنيا حتى إذا أخذ ( كارطونة ) الشهادة ، تخلّى عن القراءة والعلم والبحث ، وكأنه انتهى ووصل للنهاية ، أما العلماء فقد كانوا ومازالوا يطلبون العلم من المهد إلى اللحد ، يبتغون بذلك صلاح دنياهم وآخرتهم ، فرفع الله ذكرهم في العالمين ، ونالوا رياسة ومالا وفيرا وهم أزهد النّاس في ذلك ، ولكن لما أخلصوا جاءتهم الدنيا تجري جريا ...
وصدق المتنبي الذي يقول :
من يَهُن يسهل الهوانُ عليه ... ما لجرحٍ بميّتٍ إيلامُ
أستسمحك أختنا الموفقة بلابل السلام هذه دردشة جاد بها الخاطر ، وأنا أعلم أنني خرجت عن الموضوع ، ولكن لابد مما ليس منه بدّ ..
دمتِ بألق أيتها الأديبة الواعدة
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
الأديبة الراقية بلابل
قصتك رائعة فيها من المعاني والرقي الكثير
بورك فيك ياأخية
تحياتي تقدير واحترام
هذا زمن العهر واللعب واللهو ، يقدم على كل ما سواه ويؤخر عن المشهد كل أدب وثقافة وعلم مفيد.
ولا حول ولا قوة إلا بالله!
تقديري