- قال متمم بن نويرة:
وكنا كندماني جذيمة حقبة *** من الدهر حتى قيل لن يتصدعا
فلما تفرقنا كـأني ومـالكا *** لطول اجتماع لم نبت ليلة معا
كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
- قال متمم بن نويرة:
وكنا كندماني جذيمة حقبة *** من الدهر حتى قيل لن يتصدعا
فلما تفرقنا كـأني ومـالكا *** لطول اجتماع لم نبت ليلة معا
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
فَسَوْفَ إذا فَكَّرُوا يَعْلَمُونَ * أَجَيْبُكَ أَمْ جَيْبُهُ أَنْصَحُ
وَمَنْ هُوَ في قَوْلِهِ صَادِقٌ * وَمَنْ أَمْرُهُ مُبْرَمٌ مُوجَحُ
فَكَادَ لِمَوْعِظَتي يَرْعَوِي عَن * الجَهْلِ والمُرْعَوِي المُفْلِحُ
فَأَدْرَكَهُ مِنْ هَوَى تُكْتَم * عَقَابِيلُ أَهْوَنُهَا يَجْرَحُ
العرجي
ماذا تقول لافراخ بذي مـرخ * زغب الحواصل لا ماء ولا شجر
اقعدت كاسبهم في قعر مظلمة * فأعفو عليك سلام الله يا عمر
الحطيئة
يستسمح عمر بن الخطاب
عندما حبسه في هجائه الزبرقان
عتاب طريف للحمدوي
قُل لِاِبنِ حَربٍ مَقالَةَ العاتِب
وَلَستُ فيما أَقولُ بِالكاذِب
أَما رَأَيتَ الرَفّاءَ يُحزِنُني
بِرَفوِهِ طَيلَسانَكَ الذاهِب
أَفناهُ جَورُ البِلى عَلَيهِ كَما
أَفنى الهَوى عُمرَ خالِدِ الكاتِب
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
عرقلة الكلبي
أَنا السَّمَوْءَلُ في حفظ الوداد لهم
وهم إِذا وعدوا بالوصل ، عُرقوبُ
عرقلة الكلبي
صدّ الحبيب، وذاك دون فراقهِ
ومن الذي يبقى على ميثاقهِ
كشاجم
لم أرضَ عَنْ نفسي مخافةَ سُخْطِها
وَرِضَى الفَتَى عن نفسه إغْضابُها
ولو أنَّني عنها رَضيتُ لقصّرَتْ
عما تُريد بمثِلهِ آدابُها
وتَبيّنَتْ آثارُ ذاكَ فأكثَرَتْ
عَذْلي فطالَ فيه عِتابُها
كشاجم
تَجَنّتْ وما لي في التَّجَنيِّ مِنْ ذَنْبِ
وأقرَرْتُ إذْ لَمْ أَجْنِ خوفاً من الذَّنْبِ
ولو أنَّ ما بي من هواها بِصَخْرةٍ
لأَنَّتْ من الشَّوْقِ المبرح والكَرْبِ
وهوّنَ ما بي بيتُ شِعْر سَمِعْتُهُ
تَغَنَّتْ بِهِ يوماً معلِّلَةً الشُّرْبَ
لعلَّ الذي يَقْضي الأمُورَ بِعِلْمِهِ
سَيُدنِيكَ بعد النأي من حَبَّةِ القَلْبِ
كشاجم
عاداتُ طَيْفِكَ أن يُعاوِدْ
فيَبِيتُ بين يدٍ وساعِدْ
وأراهُ صدَّ فقد صَدَدْ
تُ عن الرُّقاد وكُنتَ راقِدْ
لئن سائني ان نلتني بمساءة
قد سرني اني خطرت ببالك