نثرية تنبض بالمشاعر النديّة والمعاني الشجية بجمالية خلآبة
لولا بعض هنة شابت اللغة
ومازالت نصوصك تبهرنا بحسها
تحيتي
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
الحقيقة أن لحرفك تأثير عجيب على المشاعر يحركها تفاعلا وتأثرا حتى ليصعب الإفلات منها!
وإنني أجد حرفك بات أكثر استواء وجمالا في لغته وأسلوبه وبقليل فقط من بعض جهد سيكون في أبهى حلة.
دمت بخير وعافية!
تقديري
صفحة من النثر الجميل الممتع رغم الحزن الذي نفثت
وأسلوب مشوق أحببته
أشكرك
رحلة بهيّة للشّجن على مساحات حرفك الأخضر
رغم ما نثره شجنك من ألم إلّا أنّ اخضرار الحرف لم يتأثّر
سعيدة برفقة حرفك وعزفك الحزين غاليتي
محبّتي
نشتاق إليك أختي نجوى
أين أنت؟
مسحة حزن عميق في خلجاتك ولكنها خلجات فاتنةبصورها ومعانيها
تعبير غاضب وصادق الحس في نص أدبي رقيق الكلمة بليغها
ساحر البيان ، بديع الصور.
دام إبداعك وألقك.