ومــا زال الوحـــل محلقــــا

قدرة عاليةعلى التكثيف
وتركيز الحالة الحدث وطرحه
بلغت حد الدهشة
ربما مكانه الشاغر لم يكن إلا في خياله هو
تقديري أستاذ حمادة

قدرة عاليةعلى التكثيف
وتركيز الحالة الحدث وطرحه
بلغت حد الدهشة
ربما مكانه الشاغر لم يكن إلا في خياله هو
تقديري أستاذ حمادة

بارك الله فيك أستاذة / بشرى العلوي
وشكرا على كل هذا الثناء الذي لا أستحقة
قراءة تحمل النص معاني سامية
تدل على نظر ثاقب منك فاضلتي
لا حرمنا الله منك
تحيتي والتقدير

حمادة

وما زال الوحل محلقا


سقط أثناء طيرانه في الوحل .. تخلى عن السرب ..

يوم طويل حار .. قعد يستجمع قوته .. جف سريعا ..

هب ينفض الغبار عنه .. عاود الطيران ..

مكانه ما زال شاغرا .. ورجع صدى صياحه

يرج الأفق .

=========================

تمت بحمد الله ، والله من وراء القصد

بقلم \ محمد محمود محمد شعبان ( حمادة )

مصر ـ الزقازيق ـ محافظة الشرقية

لأني أحبك وجدا حمادة لن أمر مرور الكرام وسأوبخك..
العنوان أساء لنص جميل وسامي ..فللوحل دلالة سيئة وهنا أرى الطير قد نفض جناحيه وطار ليعود إلى مكانه تهتز بصوته الآفاق! فلم ألصقت به صفة الوحل بعد تحليقه؟
أطنان محبة ومروري خفيف الظل لأنك كما أحب

لأني أحبك وجدا حمادة لن أمر مرور الكرام وسأوبخك..
العنوان أساء لنص جميل وسامي ..فللوحل دلالة سيئة وهنا أرى الطير قد نفض جناحيه وطار ليعود إلى مكانه تهتز بصوته الآفاق! فلم ألصقت به صفة الوحل بعد تحليقه؟
أطنان محبة ومروري خفيف الظل لأنك كما أحب

الله الله الله
ولهذا أحبك ، ووبخ كما تحب يا من أحب
والله
إنما ألوم على هذا الآثم المغرور وقد نفض عنه
غبار إثمه .. عودته للتحليق ولما يطّهر ، وقد تكون بعض العوالق
ما زالت بريشه ، ناهيك عن رائحة الوحل التي مهما جف عن الجسد
تظل متشبثة به حتى ينغمس صاحبه أكثر من مرة في نهر التوبة .

أرجو أن أكون قد استطعت توصيل الفكرة .
أستاذي / ماهر يونس
أثق بك وبرأيك دائما ، وكلما زاد توبيخك لي زاد حبي لك .
فتحية بحجم توبيخك لي .

حمادة

الله الله الله
ولهذا أحبك ، ووبخ كما تحب يا من أحب
والله
إنما ألوم على هذا الآثم المغرور وقد نفض عنه
غبار إثمه .. عودته للتحليق ولما يطّهر ، وقد تكون بعض العوالق
ما زالت بريشه ، ناهيك عن رائحة الوحل التي مهما جف عن الجسد
تظل متشبثة به حتى ينغمس صاحبه أكثر من مرة في نهر التوبة .

أرجو أن أكون قد استطعت توصيل الفكرة .
أستاذي / ماهر يونس
أثق بك وبرأيك دائما ، وكلما زاد توبيخك لي زاد حبي لك .
فتحية بحجم توبيخك لي .

حمادة

سأوبخك طبعا لأني أحبك وأيضا لم أقتنع ..حبي لا يعميني وهذا ما يتعب الآخرين معي..الطير دلالة إيجابية إلا إن كان غرابا ونعيقه يزعج الآفاق! أرى تناقضات في الدلالات في هذه الومضة حمادة..ما رأيك؟

ﻭﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﺍﻟﻮﺣﻞ ﻣﺤﻠﻘﺎ
ﺳﻘﻂ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻃﻴﺮﺍﻧﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺣﻞ .. ﺗﺨﻠﻰ
ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺮﺏ ..
ﻳﻮﻡ ﻃﻮﻳﻞ ﺣﺎﺭ .. ﻗﻌﺪ ﻳﺴﺘﺠﻤﻊ ﻗﻮﺗﻪ ..
ﺟﻒ ﺳﺮﻳﻌﺎ ..
ﻫﺐ ﻳﻨﻔﺾ ﺍﻟﻐﺒﺎﺭ ﻋﻨﻪ .. ﻋﺎﻭﺩ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ ..
ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﺷﺎﻏﺮﺍ .. ﻭﺭﺟﻊ ﺻﺪﻯ
ﺻﻴﺎﺣﻪ
ﻳﺮﺝ ﺍﻷﻓﻖ .
محلقا= التحليق دلالة على شموخ لا يليق بوحل..لهذا كانت الحلقة المفقودة التي أشار إليها الوليد..لو إستبدلت كلمة الوحل بالنسر لدل مع النص بأكمله على الثورة/ الشموخ/ التوبة ربما

ﻋﺎﻭﺩ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ مثقلا بطينه ..
ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻣﺎ عاد يليق به .. ﻭﺭﺟﻊ ﺻﺪﻯ
نعيقه
ﻳزعج ﺍﻷﻓﻖ .
عبثت في النهاية هنا لتناسب العنوان ..والنص نصك طبعا أنا قارئ مزعج ومستفز ‎

ﻋﺎﻭﺩ ﺍﻟﻄﻴﺮﺍﻥ مثقلا بطينه ..
ﻣﻜﺎﻧﻪ ﻣﺎ عاد يليق به .. ﻭﺭﺟﻊ ﺻﺪﻯ
نعيقه
ﻳزعج ﺍﻷﻓﻖ .
عبثت في النهاية هنا لتناسب العنوان ..والنص نصك طبعا أنا قارئ مزعج ومستفز ‎

نعم من هذه الوجهة قد لا نجد الحلقة
ولكن من وجهة أخرى قد نجد هؤلاء
المحلقين ،وهم يحاولون بشتى الطرق
ناعقين مرهبين مفرقين شمل السرب بكل
ما أوتوا من قوة مستغلين نفوذهم القديم ، و...
ليتمكنوا من استعادة أماكنهم التي تخلوا عنها لأهداف هابطة ( موحولة )
هل تجوز هذه القراءة هذه القراءة ، والتي لا أريد بها تقييد النص
ولكنني بين أساتذتي ، ولابد أن أكشف كل أوراقي لأتعلم .
ما زلت متابعا أستاذي / ماهر يونس .. فلا تذهب بعيدا بالله عليك
أعتذر عن تأخري في الرد الصفحة تفصل رغما عني ـ أعتذر ـ
أنتظرك يا من أحب

حمادة

يبدو حمادة لا يوجد غيرنا هنا!‏‎ لنعمل حفلة ‎

يبدو حمادة لا يوجد غيرنا هنا!‏‎ لنعمل حفلة ‎

ووجودك يكفي أيها القدير
فلك قدر عظيم أحتفل به
مودتي لك
[CENTER]حمادة [/CENTER]