قيل لي ذات يأس : القادم ... أجمل : أيتها الدموع هل تسمعينني !!!
فقلت : عندما تتناسل النوائب ويتعاظم الألم توصد أبواب الأمل ويخيم علينا اليأس بأرديته .. فمن أين يأتي الأجمل إلا بمعجزة من رب العالمين ؟!
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قيل لي ذات يأس : القادم ... أجمل : أيتها الدموع هل تسمعينني !!!
فقلت : عندما تتناسل النوائب ويتعاظم الألم توصد أبواب الأمل ويخيم علينا اليأس بأرديته .. فمن أين يأتي الأجمل إلا بمعجزة من رب العالمين ؟!
التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 23-12-2013 الساعة 10:03 AM
نصّان توأمان خرجا بالآه والألم من رحم الأسى على أم الدنيا ! وعلى أختها شام الفل والياسمين .. والشهامة
أعذركِ وأبكي معكِ لو تسمحين بمشاركة بكّاء على بلده وولده ..
ولكنْ ، في النوائب يُعرف الرجال ، والنساء كذلك ، ويُمحّص المؤمنون .. فهل نرسب في الامتحان ؟!
لنا الله ، وما لنا غيرُه ، فأكثرُ خلقه من البشر لايُحبون مَن يحبه !! ..
اعتصرني نصّاك القصيران الطويلان جداً أختي الفضلى ..
حفظك الله تعالى
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
لله درك أستاذتي ومعلمتي آمال المصري ، نصّان قصيران لفت نظري لهما أستاذنا العزيز مصطفى حمزة فعشت معكما ما بهما من وجع .
ويبقى الأمل بالله كبير
لك من أعماق قلبي تحية
ولأستاذنا مصطفى حمزة ( صبّره الله )
عدنان
نثر كبل يداي عن الرد ،لجماليته ،وللطاقات الإبداعية المتفجرة منه
أختي العزيزة الأستاذة آمال
أسعد الله أوقاتك
لن أقرأ كل الردود ، لأنها كثيرة - وعيني عليها باردة - ( هذه عبارة خليجية بمعنى حرسها الله من حسد عيوني هه ) ، ولأنني أحب أن
أكتب انطباعي بعيداً عن التأثر بانطباع الآخرين
هذه النثريّة الأولى ملائكيّة ترفرف كالأنسام التي تلامس وجهَ الرائح إلى صلاة الفجر !