جريمة
قصة قصيرة جداً
وُجهت لَهُ تهمة القتل .. مع سبقِ الإصرارِ والترصد ، حينَ وُجد َ منكفئاً على وَجهه ،
مُحمَّراً بدمائِه ، وفي قلبِه نقطة مجوفَّة محفورة ببِسالة
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
جريمة
قصة قصيرة جداً
وُجهت لَهُ تهمة القتل .. مع سبقِ الإصرارِ والترصد ، حينَ وُجد َ منكفئاً على وَجهه ،
مُحمَّراً بدمائِه ، وفي قلبِه نقطة مجوفَّة محفورة ببِسالة
ألم يعلموا أنه ضحية ؟ وهل اتهامهم له بالقتل عمدا كان جهلا أم افتراء ؟
ومضة قصيرة جدا كبيرة بحجم الحدث وماتختزله
غادة ...
أغبطك لقدرتك الفائقة هنا على صياغة النص بتلك القوة
مبدعة أنتِ
تدرج جميل للحدث أفضى إلى مفاجأة القارىء!
القاصة : غادة
شكرا شكرا شكرا على هذا الإبداع!
رائعة غاليتي
ومضة لاهثة لنبض
يحمل أكسجين المقاومة
وهل مثله يريدونه في الحياة!!!!
سلمت أيتها المبدعة.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
الاستاذة غادة نافع
يحضرني مع القصة هذا البيت للشاعر الفلسطيني أحمد حسين
ابكيكَ لا ميتاً ولا محمولا ليست المنية ان تُرى محمولا
قد يكون قتل فيهم نشوة الانتصار بموته الرائع
دمت رائعة
ما أكثر ما يستدعي في عالمنا إلى إحداث فجوة في قلوبنا
ولكن لم يكن الإنتحار حلاّ لمشكلة
تحيتي وتقديري
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
حين يعيش قوانين الغاب
فكل شيئ مباح
ومضه بديعه
لأديبه رائعه
تقديري
علي الرغم من الجمال في الاختزال الا انني مع الاخت ربيحة في ان النص كان يحتاج الي نقطة ايضاح
دمت مبدعة اختي الفاضلة
وما من كاتب الا سيفني ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بخطك غير شئٍ يسرك في القيامة ان تراه