قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
خصال الصديق
*يحب لك الخير.
*يقف معك في المصائب والمصاعب.
*من صدقك مشاعر المحبة والإخاء, وكان عونا لك على نكبات الزمان.
*الذي يرشدك إلى طرق الخير والصواب وينصحك إذا سلكت طريقا غيره.
*تجده وقت الضيق.
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
الأخ أحمد خلف ،
بوركت ومرورك ، و شكرا على المشاركة الطيبة .
الصداقة هي زواج الروح، وهذا الزواج معرض للطلاق.
فولتير
أخوك الذي لا ينقض الدهر عهدهُ
ولا عندَ صرفِ الدهرِ يزوَرُّ جانبُه
فخذ من أخيك العفو واغفر ذنوبه
ولا تك في كل الأمور تجانبه
بشار بن برد
أفنيتُ عمري في تطلب صاحبٍ
وافٍ ؛ فلم أظفرْ بغير خؤونِ
ألقاهُ مبتهجاً بوجهِ مسرة ٍ
أبداً ويلقاني بوجه حزين
الهبل
أخفضُ للخلّ من جناحي
إن كان عند الخطوب خلا
وذاك معْ منْ أحبّ دأبي
أن يرع لي ذمة ً ؛ وإلاّ
الهبل
نجني اللهم من صديق يدعي أنه يحبني فوق محبته لنفسه.
ميخائيل نعيمة
إذا ما صديق لي تأوه واشتكى
عدمت سروري ما اشتكى ورقادي
وحرمت شرب الراح ما دام شاكياً
ولم أخله من طارفي وتلادي
ابن بسام
كيف تعامل صديقك
** قال الشافعي ليونس بن عبد العلى :
إذا بلغك عن صديق لك ماتكرهه فإياك أن تبادره بالعداوة وقطع الولاية
فتكون ممن أزال يقينه بشك ..
ولكن إلقه وقل له:
بلغني عنك كذا وكذا واحذر أن تسمي المُبلغ
فإن أنكر فقل له أنت أصدق وأبر لاتزد على ذلك .
وإن اعترف بذلك فرأيت له في ذلك وجها لعذر فاقبل منه .
وإن لم تر ذلك فقل له :
ماذا أردت بما بلغني عنك ؟
فإن ذكر ماله وجه من العذر فاقبل منه.
وإن لم تر لذلك وجها لعذر وضاق عليك المسلك
فحينئذ أثبتها عليه سيئة.
ثم أنت في ذلك بالخيار:
إن شئت كافأته بمثله من غير زيادة
وإن شئت عفوت عنه .
والعفو أقرب للتقوى وأبلغ في الكرم .
فإن نازعتك نفسك بالمكافأة ففكر فيما سبق له لديك من الإحسان
فعدها ثم أبدر له إحسانا بهذه السيئة .
ولاتبخسن في إحسانه السالف بهذه السيئة
فإن ذلك الظلم بعينه .
يايونس : إذا كان لديك صديق فشد يديك به
فإن اتخاذ الصديق صعب ومفارقته سهل