الاستاذة الفاضلة الأديبة / آمال أشكرك على مرورك الرائع وقرأتك المبدعة وفعلا انت وصلتى الى ما اقصد بالضبط تحياتى
ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الاستاذة الفاضلة الأديبة / آمال أشكرك على مرورك الرائع وقرأتك المبدعة وفعلا انت وصلتى الى ما اقصد بالضبط تحياتى
الأستاذ الأديب/صادق البدرانى أشكرك على مرورك الكريم واهتمامك وبخصوص السرد واللغة أرجو الايضاح أكثر تحياتى
الأستاذ الأديب/ مصطفى حمزة أشكرك كثيرا على ثناءك على قصتى وأعتبر تقديرك لها فخرا لى .
تحياتى لك أيها الأديب المبدع
الأستاذة الفاضلة الأديبة / سعاد أشكرك على مرورك وتقديرك
تحياتى
الأديب الأستاذ/ ماهر يونس أشكرك على مرورك الكريم وثناءك
تحياتى
شكراً لسعة صدرك التي منحتني فرصة التفصيل على وفق ما رأيته وحسب .
فقد وجدتُ :
ممسكة بقطعة ورقية بيضاء ............. كان يكفي ان تكون : بورقة بيضاء والورقة حتى ان لم تكن كاملة دلت عليها المفردة.
الزحام حولها يزداد حول ذاك المبنى ........... تكرار حول افقد الجملة قوتها فلو قلت : يزداد حولها الزحام على ذاك المبنى . او شئ كهذا
البهو .......... لم اجدها مفردة متناغمة مع الزحام لما يحمله المعنى في الاتساع واستقبال الضيوف . فلو كتبتِ الممر لكانت اشد وقعاً.
نيران ......... رغم تكررها لكنني لا ارى ان مشاعر النيران قد خبت بالفعل وخصوصا بعد ايلاجها في ضيق تذكره وصور نموّه المعنوي والمادي. رأيت انها جملة قد تسبق رؤيتها للميزان اجدر .
صرخت تناديه ........... لو كانت : اطرقت تناديه ، لتناسب وتناغم بشكل افضل مع جملة : عاودت النظر فاذا ........... الخ.
انحبس صوته الى الابد بلا رجعة ............. قد تفي الى الابد .. او بلا رجعة عنهما معاً . وتكون ابلغ برأيي
لو دخلت على رؤوس نقاط هذه القصة احرف عطفٍ لمنحته ترتيبا معنويا للمتلقي واضفت على النص سلاسة في الربط والتواصل.
..
.
ترتسم على شفتاه .............. ترتسم على شفتيه .
.
لا ينتقص هذا عندي من جمال الفكرة والتصوير في القصة البتة.
كما ان ما قلته ، قد يكون رأياً شخصيا وحسب . يسعفنا في حسمه المتخصصون لو تكرموا!
معذرة للاطالة . وشكرا لقبول ثقل حضوري
.
دمتِ والألق
لا شك أنه مال
فصيحة العجوز في القفلة النائحة تقول أنه مال، وأن عدالة السماء وحدها أملهم
نص قصي موجز وجميل، احتاج مني لمعاودة قراءته مرتين لأصل لمحمولة الصحيح، وقد أجادت الكاتبة إدخالنا في جو النص ورسم المشهد ناطقا، وتحميل جمله المفردات الدالة بما ينقل للقاريء حس البطلة ومعاناتها بدقة ومهارة مائزتين
بعض مفردة وددت لو وجدت عنها بديلا يناسب الحس أو الرسالة أكثر
هلا بك أديأبتنا في واحة الخير
تحاياي
-------------
أختي الكريمة ، الأديبة سمر
أسمح لنفسي بالتدخل هنا لأنصح لك أن تأخذي بملاحظات أديبنا الأستاذ صادق ، وتعملي بها في هذا النص وفي غيره ..
كما أود أن أثبت هنا رأيي - غير مجامل ولا مُحاب - في الأستاذ صادق ناقداً : إنه خُلق ليكون ناقداً أدبياً فذّاً ، فلديه أدوات هذا الناقد بدءاً من الإبداع ، وانتهاءً بالتنظير والتقعيد ، مروراً بالتذوق الفاخر المُعلّل .. وفي كل ذلك دماثة الخلق ، وأدب المدخل والمخرج
حفظه الله أيكة وارفة في واحة الخير
تحياتي وتقديري لكما
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
كنتُ مارّاً من هنا مرور عابر السبيل ، اتلمّسُ ردة فعل الاخت سمر على تعليقي الاخير
فوجدتني موغلاً حدّ الحضور . غائراً حدّ الغياب . صارخاً حدّ السكوت
يا الله ، ايّ موقفٍ هذا ؟!
..
الاستاذ الحبيب والاديب المصطفى حمزة
لم تَعُدْ اليّ اشارات الباراسايكولوجي عنك الا بالايجاب حد المحبة
والله على ما اقول شهيد
.
هكذا انت ولم تنصفكَ مشاعري حين اقول :
كنتَ نخلةٌ مهما سمقَ بها الجذع وثقلَ بكاهلها التمر
عاودت بمعنى الحنين النظرَ الى ذاك الطين متواضعةً
تمنحُ شوق الارض ذراعَ عناق
...
تقبّلني طيناً ايها الاديب الاريب
فوالله لا استحق مما ذكرتَ سوى قطرات الخجل التي ليتها اسعفتني بين يديكَ ، ردّاً
يُعيدُ لكفّة ميزان الأمر وزنه الحقيقي
وانت انت ... انت كما لا تخفى عن الجميع .
..
شكراً لأطلالة (السمر) التي منحتني ظل الوقوف تحتَ وارف محوارتك.
وشكراً لك مع المحبة التي تعرف