قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كأنني امام لوحة فينة رائعة بالوان الطبيعة الخلابة
سلم مداك
رائعة أختي
ما أسعدني بقراءة هذا النص الجميل
شكرا لك بوركت
ﺭﺃﻳﺘﻪ ﻳﻠﻤﻠﻢ ﺗﻼﺑﻴﺐَ ﺗﻨﺎﺳﻞِ ﺍﻟﻀّﻮﺀ ﻣﻨﻬﺎ ،
ﺧﺎﻃﺒﺘﻪ : ﺃﻳﺎ ﻟﻴﻞ ﺍﻧﺘﻈﺮ! ﻫﻨﺎﻙ ﺃﺳﺮﺍﺭٌ ﻟﻢ
ﺃﺑﺢْ ﺑﻬﺎ . ﺃﻃﻤﻊ ﻓﻲ ﺳﺘﺮﻫﺎ ﺑﻴﻦ ﺩﻳﺎﺟﻴﻚ
ﻓﻠﻢَ ﺍﻟﻌﺠﻞ ؟! ﺃﺳﺪﻝ ﺃﻫﺪﺍﺑﻪ ﻭﺍﻟﺘﻔﺖ
ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻤﺸﺮﻕ ﻳﺤﺪﻭﻩ ﺍﻷﻣﻞُ ﻭﻳﻌﻠﻮﻩ
ﺍﻟﺴّﺪﻳﻢُ .ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻀّﻴﺎﺀُ ﻳﻘﻒ ﺑﻴﻦ ﻣﺼﻴﺮ
ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﻭﺍﻟﻌﺪﻡ ﻳﺘﻬﺎﺩﻯ ﺑﻴﻦ ﺍﻷﻓﻼﻙ ﻋﻠﻰ
ﻭﺟﻞ . ﻭﺍﻟﻘﻤﺮ ﺷﺮﻳﻚ ﻟﻠﻈﻠﻤﺎﺀ ﻻ ﻳﻐﻴﺐ ...
ﻭ ﻓﻲ ﻋﺰﻑ ﺍﻟﻤﻮﺝ ﺳﻠﻮﻯ ﻟﻤﻦ ﺃﻧﺼﺖ
ﻟﻠﺤﻦ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ . ﻭ ﺍﻷﺭﺽ ﺗﺘﺄﻫﺐ
ﻟﻠﻤﺨﺎﺽ ﻭﻟﺰﻣﻦ ﺍﻟﺤﺼﺎﺩ .
صور وحوارية رائعة يا غصن
تحاياي وورود بل عربات ورود
إبداع أحسه خارجاً من نفس
و ذلك من تلاقح القرائح
الغياب في الطبيعة و استلهامها بل التوحد بها
بوركت أيتها الأديبة القديرة
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب