ولا تقبل سـواهــا

**(( جـميـلٌ أن يصافحك العبيرُ ... بحبّ خمائـل المعنى يُـغـيـرُ وتستسقـي العـوارف من فـؤادٍ ... مُـجـيـدٍ باسمه هتف العشيرُ غـيـوثـك يــا محمد كم تـنـاهـت ... فـهـذي واحة ، وهـنـا غـديرُ .... باقات ودٍّ وطاقات إعجابٍ على مباهج الكلم .... ))**

بوركت المشاعر الطيبة
والبوح الشجي

وكان الجهـــلُ ملعبــك الكبيــــر

أرجو مراجعة هذا العَجُز
تحياتي

شكرا اخي محمود على التبيه النحوي في الشطر الثاني للبيت الشعري

وأمســيت الحليــم بنــور فكـــر
وكان الجهـــلُ ملعبــك الكبيــــر

فيصبح الشطر

وكنت الطيـر تخــذلك الطيــور

مودتي

الله الله

ظللتها ستغادر الصفحة معي , طفقت تتردد في ذاكرتي وكان صداها جل فحواها


الشاعر المبدع محمد ذيب سلميان

عشت للشعر شاعرا لا يشق له الغبار.


دمت بكل خير.

جمال عالق في سماء الشعر
وألق زرعته في مساحات قلوبنا شاعرنا الرائع
دام ألقك
ولك التحايا والود

أتمنى من الكلمات أن تسعفني لأصف روعتكم

تقبل إعجابي

جميل هذا النص ماتع
فيه الكثير الكثير من التساؤلات التي ترتسم بنضج الاجابة

أبدعت أخى

تحيتي لك

شكرا اخي حازم على مرورك الجميل وتفاعلك الراقي

مودتي

أستاذنا وشاعرنا الكبير : محمد ذيب سليمان
قصيدة تراصفَتْ حروفها على جوامع الكلِم و مجامع الحكم ، فكلٌّ ينال منها على حسب حاله ، وأقسم غير مغالٍ أنّي قرأتها فوجدت لنفسي في كثيرها ما يعنيني
دام الحرف البهي

قصيدة تقاسمتها الاحاسيس من كل جانب
غزل وعتاب وشوق وتساؤل وأمل طغى على يأس....
كم داعبت سريرتي هذه الرائعة ايها الرائع

منتهى الجمال والمتعة والصدق

بورك البوح والقلم
ودمتَ شعراً

جميل منك شاعرنا هذا التدفق
شعر مبهج منعش وحرف متوثب راقص ..

تقبل أطيب تحية

ولا تقبل سـواها
فقــد زَرَعتْكَ بعد اليَبْـس حقـــلا
وكنـتَ مُعــاندا والأرض بـــور

فأصبحت النقي تعيــش طُهــرا
ترافقــك البـراعــم والـزهــــور

صورة التغيير الرائعة التي رَسَمَتْها كلماتك القصيرة

أستاذ حقا