ضُيوفُ الإجازة
لَعَقوا البوظة ، والتهموا الكنافة ، وعبّوا القهوة . وقبلَ انصِـرافِهم تسلّمَ كلُّ واحدٍ منهم هديّته الخليجيّةَ السنويّة فخرجت كلماتُ الشكرِ من أطرافِ شِفاهِهِم ! لقد كانَ يحفظ بالحرفِ تعليقاتهم عليهِ وعلى هداياه عندما سيحتويهم المِصعد بعدَ قليل !
هي وحدَها مَنْ يُشعرُ قلبَه بالحُبّ : " الحمدُ لله على سلامتِكَ ، يا روحَ أمّك "..