الاستاذة الكريمة فاطمه عبد القادر
شرف لي حضوركم هنا
ومداخلتكم المبدعة
ودوام الحال من الحال كما يقولون
وسيعود بغداد الرشيد بإذن الله الى مكانتها المميزة ..
شكراً لك
وتحياتي ..
جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
الاستاذة الكريمة فاطمه عبد القادر
شرف لي حضوركم هنا
ومداخلتكم المبدعة
ودوام الحال من الحال كما يقولون
وسيعود بغداد الرشيد بإذن الله الى مكانتها المميزة ..
شكراً لك
وتحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
الاستاذة العزيزة ربيحة الرفاعي
يسعدني كثيراً أن نصي المتواضع أعجبك
وشكراً لحضورك معنا
تحياتي
وكل عام وانت بخير
بوركت من مقامة، علت شأنا وهامة. كذاك كنا وكانوا، حتى وَهَنّا وما استكانوا. ولله في خلقه سنن، لا تحابي من وهن.
بديعة مقامتك أخي بهجت، كتبتها بقلم فنان ألمعي.
وليتك ثم ليتك بقيت محلقا كما بدأت، وإلا فانظر كيف صارت المقامة مقالة:
"فانظر كيف كان الغربيون يقلدوننا، منبهرين بحضارتنا، حتى أن أحدهم كان إذا أراد أن يبرز ثقافته، وضع في كلامه بعض الكلمات العربية، واليوم لا تفهم الكلام العربي إلا بمعجم مصطلحات غربي".
وألفت انتباهك أخي إلى ما يلي:
فاستضافه أبو العلاء المعري/ الصواب: ضيَّفه. لأن استضاف تعني أن أبا العلاء هو من طلب الضيافة.
فالقتل وصل للعريس والعروس/ العروس يطلق على الذكر والأنثى.
وتغير لغته/ تغيرت.
وعندما وصلت عندهم/ وصلت إليهم.
ظنوا أن فيها شيطان يحركها/ شيطانا.
ويناموا مطمئنين البال والوجدان/ مطمئني...
وإذا رأيته تعجبك جسمه وقامته/ يعجبك...
وإذا تكلم زهدت به/ زهدت فيه. ففي الصحاح: زَهِدَ في الشيء وعن الشيء.
ورثيت حاله/ رثيت لحاله. ففي اللسان: رَثَيْتُ له: رَحِمْتُهُ. ويقال: ما يَرْثِي فلانٌ لي، أَي ما يَتَوَجَّع ولا يُبالِي. وإِنِّي لأَرْثِي له مَرْثاةً ورَثْياً. ورَثَى له أَي رَقَّ له.
وتقبل هذا المرور، أدام الله لك السرور.
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحيم صادقي ; 21-07-2012 الساعة 04:09 AM
شكراً لك أخي الغالي ، عبد الرحيم صادقي ، على ثنائك لمقامتي ..
وعلى تحول المقامة إلى المقالة أقول :
انظر كيف تغير المقال ، عند تغير الحال ، فعندما كنا نقود العالم بالدين والعلم ، ودقيق الفهم ، سطرنا الجواهر الحسان ، وعندما هجرنا القرآن ، ونهج الرحمن ، ضاقت بنا الدواة والأقلام ، وبديع الكلام .
وشكراً لتصحيحاتك القيمة ، وملاحظاتك المبدعة ..
رمضان مبارك
نوّر الله قلبك بالقرآن العظيم
تحياتي ..
و من غيرك يستطيع أن يكتب لنا من عبق التاريخ رسائل نور ؟؟
أخي بهجت الرشيد ،
أحييك ، وأشكرك على ما أتحفتنا به من نمير علمك وسائغ فهمك .
دمت .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
اقتطفت لنا باقة زهر جميلة وقدمتها في حلة أبهى وأجمل ..
الأستاذ القدير بهجت الرشيد .. كل ما تقدمه يثير فينا شوقا وحنينا لعالم فقدناه فافتقدناه
دمت رشيدا
نثرت فعطرت و أفدت وأفرحت وأبكيت
تصفحت كتاب التاريخ بمداد فصيح
وصورت اليوم بحرف جريح
ودعوة للنهوض والتصحيح
وحرف يفرحنا وفي ظله نستريح
بوركت واليراع
كل التقدير واعجابي