إيقاع ق ق ج

نعم قدم نصك مشهدية متفردة معتمدًا على أصوات وايقاعات وجماليًا راق لي النص وخصوصًا في قفلته التي وحدت كل الايقاعات في نبض واحد هو نبض القلب وصوت يشير إلى اتجاه واحد واعتقد أنك طبيب أخي المبدع ... كما أني أتفق مع الأستاذ مصطفى في ما ينبغي ان يذهب إليه الأدب مع الناحية الجمالية من قيمة .. وعلى العموم نحن في الواحة لنا رسالة واضحة في الأدب وليس ما يجري في مواقع أخرى حجة علينا أليس كذلك أخي ؟؟؟
سررت بالقراءة لك وأعدك أن أنتظر قراءة المزيد
مرحبًا بك دكتور عمر في واحتك واحة الخير والإبداع
محبتي وكثير تقديري

أستاذنا وليد

حفاوة مداخلتك ورونقها أسعدانى بصدق..

لا أقيس ردود الفعل من منتدى لأخر فالمنتديات يصنعها الأعضاء وكلً له قوانينه الضمنية...

لكن..لو كنت أشعر أن نصى لايحمل قيمة على الأقل أخلاقية أو إنسانية مانشرته...عنوان النص وخاتمته يفسر ما أردته من النص..لكن تفسير النص وفك طلاسم رمزيته سيذبحه بيدى..فى مرة أخرى سأفسر عنوان النص وخاتمته

كل تمنياتى الطيبة لك


د.عمر

السلام عليكم
لقطة موفقة ,لكني لا أجد قصة
إنها مشهد من فلم ربما
شكرا لك أخي عمر
ماسة

زيارة طيبة

تحياتى
عمر

فى النصوص الأدبية نحن أمام إشكالية..خصوصاً عندما نسأل عن القيمة وكأننا نلزم الأديب أن يكون داعية أو واعظ وننكر عليه أن يرسم مشهداً قيمته فى رسمه بصورة أدبية تميز الكاتب عن الكتبة أمام المحاكم الإبتدائية!

كان اقتناصك للمشهد وتصويره جميلا، وقد نجحت بتشويق القاريء ليلج بحسه فيقف على مسرح الحدث متفاعلا

أما حديثك عن إشكالية النص الأدبي والسؤال عن قيمته، فلا أحد ينكر على الأديب أن يرسم مشهدا تنحصر قيمته في رسمه بصورة أدبية، فهذا في حد ذاته إبداع، لكن ...
كيف تجد نصا تنحصر قيمته في رسمه بصورة إبداعية، حين تقارنه بإبداع أدبي هادف في نص مرسوم بمهارة يزينها دوره في خلق الوعي العام وإحداث التغيير النهضوي في البنية الفكرية للأمة عبر تأثيره الإيجابي الفاعل في المتلقي
أي النصين تحب أن تكتب؟

ونحن هنا في الواحة أصحاب رسالة تقرأها في الواجهة قبل تسجيل الدخول تقول " لنبني معالم الوطن الحلم بإعادة صياغة واقع الأمة وتأسيس حالة ناهضة برسالة الواحة الراشدة" فالفن هنا للحياة، لبنائها والارتقاء بمعطياتها باتجاه النهوض بأمتنا والدفاع عن لغتنا وآدابها

ويبقى أن النص كان جميلا ومشوقا

أهلا بك أديبنا في واحتك

تحاياي

كان اقتناصك للمشهد وتصويره جميلا، وقد نجحت بتشويق القاريء ليلج بحسه فيقف على مسرح الحدث متفاعلا

أما حديثك عن إشكالية النص الأدبي والسؤال عن قيمته، فلا أحد ينكر على الأديب أن يرسم مشهدا تنحصر قيمته في رسمه بصورة أدبية، فهذا في حد ذاته إبداع، لكن ...
كيف تجد نصا تنحصر قيمته في رسمه بصورة إبداعية، حين تقارنه بإبداع أدبي هادف في نص مرسوم بمهارة يزينها دوره في خلق الوعي العام وإحداث التغيير النهضوي في البنية الفكرية للأمة عبر تأثيره الإيجابي الفاعل في المتلقي
أي النصين تحب أن تكتب؟

ونحن هنا في الواحة أصحاب رسالة تقرأها في الواجهة قبل تسجيل الدخول تقول " لنبني معالم الوطن الحلم بإعادة صياغة واقع الأمة وتأسيس حالة ناهضة برسالة الواحة الراشدة" فالفن هنا للحياة، لبنائها والارتقاء بمعطياتها باتجاه النهوض بأمتنا والدفاع عن لغتنا وآدابها

ويبقى أن النص كان جميلا ومشوقا

أهلا بك أديبنا في واحتك

تحاياي

أشكرك على مداخلنك..


فضلت عدم الرد على مداخلتك الأن وأجلته لبعد نشرى لقصة جديدة..

سارد عليك بالتفصيل لأفسر النص..ولأتحدث عن قانون المنتدى النهضوى الفكرى

تحياتى

ومضة جميلة
وتوظيف للصوت المرسوم حروفا
والانفعال الحسي

شكرا لك أخي

بوركت

ومضة جميلة
وتوظيف للصوت المرسوم حروفا
والانفعال الحسي

شكرا لك أخي

بوركت

زيارة رائعة ..أسعدتنى

تحية تقدير

عمر

ومضة محلّقة

وقفلة تختم ببداية لقصص كثيرة مترقّبة

دام ألق حرفك أخي

مودّتي

ونحن هنا في الواحة أصحاب رسالة تقرأها في الواجهة قبل تسجيل الدخول تقول " لنبني معالم الوطن الحلم بإعادة صياغة واقع الأمة وتأسيس حالة ناهضة برسالة الواحة الراشدة" فالفن هنا للحياة، لبنائها والارتقاء بمعطياتها باتجاه النهوض بأمتنا والدفاع عن لغتنا وآدابها

ويبقى أن النص كان جميلا ومشوقا

أهلا بك أديبنا في واحتك

تحاياي

نعم قرأت الواجهة..وقرأت غالبية الأعمال الأدبية هنا ولم أجدها دروس علم أو وعظ كنسى.. بل أراها أعمال أدبية يبقى إبداعها وتبقى فكرتها..


يا أختنا..نصى الأدبى عبرت فيه عن طريق صوت الإيقاع لتصاعد مشاعر اللقاء الأول بين رجل وإمرأة..كيف بدأ الحب بنظرة و لمسه ثم تصاعد.. حب من اللقاء الأول..ربما يرسم أخر المشهد بالكلمات والوصف لكن إكتفيت أنا بالإيقاع..والخاتمة وتسارع ايقاعها دم دم دم دم تعنى دقات قلبه وانفعاله بالإعجاب بها وبداية تعلقه..

عموماً..سعيد بمداخلاتك الطيبة

تحية تقدير

دُم تاك دُم...دُم تاك دُم..
خطواتها على الأرضية الناعمة تعزف إيقاع تفضحه إرتعاشات الحلق..بينما خصلة شعرها الذهبى ترقص على جبينها..
دُم تاك دُم.. دقات قلبه تتسارع وعيونه تتفحصها بحنكة تاجر الجواهر الثمينة.. إيقاعها كطبول الحرب يستنفر همته..!
دُم تاك دُم.. تسقط حقيبتها على الأرض فيقفز من مقعده.. ينحنى ليلتقطها ..ثم تتلاقى عيونهم وتتلامس اناملهم..صمت وترقب..ثم دُم دُم دُم...!

.

................
ومضة جميلة واقتناص ذكي للمشهد.
وخاتمة مفتوحة يمكن تأويلها كما تفضلتَ سيدي بتسارع دقات القلب .
ويمكن -كما يحلو للبعض- أن يكون صوت تفجير"أو تفجيرات" أودى بهما وبأحلامهما .


إيقاع = إيقاعا.
عيونهم ...أناملهم = عيونهما ...أناملهما.

مودتي وتقديري

ومضة محلّقة

وقفلة تختم ببداية لقصص كثيرة مترقّبة

دام ألق حرفك أخي

مودّتي

رائعةٌ زيارتك

مودتى