نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أعتقد لن يقدر على هذا الصمت المطبق من كانت تجري الدماء في أوردته إلا إذا عاش الميت الحي لايتحرز في كلماته فقط ولكن في كل مايرفع له شعلة الحياة
ومضة رائعة أخت آمال وضعت يدك بها على بعض جرح لأمتنا مازال لم يبرأ
دام ألقك
تحاياي
هناك من يتعايش مع الذل وهناك من يتوارى في الظل وهناك من يخسر حياته حتى لا يقول نعم للتخاذل
فكرة عميقة عازها بعض تكثيف
بوركت
تقديري
سنبقي أنفسا يا عز ترنو***** وترقب خيط فجرك في انبثاق
فلـم نفقـد دعـاء بعد فينا***** يــخــبــرنا بـأن الخيــر باقــي
رصد لحالة تعيشها مجتمعاتنا
مع الانظمة الحاكمة فيها
شكرا لك
هى جذور من التخلف والخنوع ـ وأدوات للصمت والركوع
ـ حط رأسك بين الروس وقل ياقطاع الروس
ـ أمشي جنب الحيط وقل يارب السترة
أمثال خلفت المهانة والخضوع ـ وكما قال الشاعر:
من يهن يسهل عليه الهوان... وما لجرح بميت إيلام
أنّ في الاستهانةِ مهانة، وفي الاستخفافِ خِفّة،
وفي اللامبالاة عالة، فهل ترضى هذا وأنتَ أهلٌ للتّغييرِ وقد استخلفك الله الأرض؟!
بوركت ـ ولك كل التحية والتقدير.