إنتظرتك
و
تركت الباب مفتوحا
تخيلت هداياك في العيد
فجاء
الليل واغلق الباب
فإستيقضت
علي دمعة احرقت خدي
اغراب
على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنتظرتك
و
تركت الباب مفتوحا
تخيلت هداياك في العيد
فجاء
الليل واغلق الباب
فإستيقضت
علي دمعة احرقت خدي
اغراب
ما أصعبها لحظات الانتظار إذا ماخيبت الرجاء وقتلت فينا الأمنيات
ومضة جميلة رغم ماتحمله من زخم الألم
مرحبا بك أخت أغراب
وكل عام وأنت بخير
تحاياي
سيدتي
اشكر مرورك المضمخ بالشهد
نثرية مثقلة بخيبة الأحلام المنسوجة بجمال الحرف.
قطعة نالت نصيبا من الإعجاب. واصل على الدرب.
تحيتي.
ما رأيك أخي لو كتبتها هكذا ، مصححة منقحة ، وبأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم ؟
أنتظرتك
وتركت الباب مفتوحا ، تخيلت هداياك في العيد ، فجاء الليل وأغلق الباب ، فاستيقظت على دمعة أحرقت خدي ..
كلمة جميلة ، كانت بحاجة لبعض التركيز قبل النشر ، وبعض الإسهاب ، ومثل هذه العبارات القصيرة ، أود تذكيرك أن لهن مكاناً مستقلاً ، أتمنى الاطلاع عليه خلال هذا الرابط :
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=54416
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
جذوة عكست خيبة الانتظار
أشكر الأخ ربيع على نصحه لكتابة الجذوات في المكان المعدّ لها
بوركت
تقديري وتحيّتي
يوم كامل من الأحلام ينتهي بيقظة دامعة ،
يا له من وجع !!
أهلا بالأديبة أغراب ، وفي انتظار جديدك .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
و الشوق احتراق لا مفر من تذوق حممه
ومضة شعورية عذبة
شكرا يا راقية
ومضة جميلة بخيبتها الكبيرة وكلماتها القليلة المعبرة.
راقتني كثيرا وفتحت لي عوالم للتخيل والتأمل.
دام إبداعك.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه