إنتظرتك
و
تركت الباب مفتوحا
تخيلت هداياك في العيد
فجاء
الليل واغلق الباب
فإستيقضت
علي دمعة احرقت خدي
اغراب
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنتظرتك
و
تركت الباب مفتوحا
تخيلت هداياك في العيد
فجاء
الليل واغلق الباب
فإستيقضت
علي دمعة احرقت خدي
اغراب
ما أصعبها لحظات الانتظار إذا ماخيبت الرجاء وقتلت فينا الأمنيات
ومضة جميلة رغم ماتحمله من زخم الألم
مرحبا بك أخت أغراب
وكل عام وأنت بخير
تحاياي
سيدتي
اشكر مرورك المضمخ بالشهد
نثرية مثقلة بخيبة الأحلام المنسوجة بجمال الحرف.
قطعة نالت نصيبا من الإعجاب. واصل على الدرب.
تحيتي.
ما رأيك أخي لو كتبتها هكذا ، مصححة منقحة ، وبأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم ؟
أنتظرتك
وتركت الباب مفتوحا ، تخيلت هداياك في العيد ، فجاء الليل وأغلق الباب ، فاستيقظت على دمعة أحرقت خدي ..
كلمة جميلة ، كانت بحاجة لبعض التركيز قبل النشر ، وبعض الإسهاب ، ومثل هذه العبارات القصيرة ، أود تذكيرك أن لهن مكاناً مستقلاً ، أتمنى الاطلاع عليه خلال هذا الرابط :
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=54416
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
جذوة عكست خيبة الانتظار
أشكر الأخ ربيع على نصحه لكتابة الجذوات في المكان المعدّ لها
بوركت
تقديري وتحيّتي
يوم كامل من الأحلام ينتهي بيقظة دامعة ،
يا له من وجع !!
أهلا بالأديبة أغراب ، وفي انتظار جديدك .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
و الشوق احتراق لا مفر من تذوق حممه
ومضة شعورية عذبة
شكرا يا راقية
ومضة جميلة بخيبتها الكبيرة وكلماتها القليلة المعبرة.
راقتني كثيرا وفتحت لي عوالم للتخيل والتأمل.
دام إبداعك.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه