الولاء للأقوياء

لا فُض فوك شاعرنا المبدع عبد الحكم فقد كنت صادق القول نافذ البصيرة بديع الشاعرية وقافية مناسبة للغرض أعادت للذاكرة قول البارودي رضيتُ من الأيامِ ما لا أودُّهُ !
قصيدة مليئة بالمعاني السامية والإنتماء والوطنية والروح الصادقة المتوثبة

وأكبر مغبــــونٍ هـــو الوطـــن الذي =نردد نفــــــــــــــديه ونحــن نهـــــده
وتعمل فينـــا للعــدو دســــــــــائس =أحب إليـــه من قتــال يُكِـــــــــــــدُّهُ
يشُنُ علينــا كل من شــاء غــــارة =ونحن له فيهـا كمــا شـــاء جنــــده
كفينــــاه أن تعدو علينــا سيوفنــــا =ويرعــــى بأيدينــا ويُكــــــلأ بنــده

هنا فقط أرى ارتباكاً في الوزن في عجز البيت
أتعـدوا إلى من رام قلبك ســـهمـــه =وتنفي أخاك الذي يحميــك زَنـْـــــدهُ

تحياتي وإعجابي يا صاحبي ولا فُض فوك

قصيدة رائعة مبنى ومعنى ، راق لي أن أفتتح بها قراءاتي الشعرية لهذا اليوم .

الشاعر عبد الحكم،

أنشدت فأشجيت، دام لك الألق .

[QUOTE=د. سمير العمري;765812]الله الله!

هكذا الشعر وإلا فلا لا!

وأستغرب كيف لم تحظ هذه الخريدة بما تستحق من تقدير وحفقاوة سواء بالتثبيت أو بالردود التفاعلية!

للتثبيت استحقاقا!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.

تحياتي[/QUOTE

أخي الدكتور الشاعر /سمير العمري
اعتذر سيدي الفاضل عن التأخير في الرد
فإننا أحيانا بين بحر هذه الحياة تجري بنا أمواجه على غير ما نشاء
وكان حق تلك المبادرة الكريمة سرعة الرد
فمنحة تثبيت قصيدة قلادة غالية من إنسان يحمل من معاني الإنسانية فضاءا جميلا
نكن له كل التقدير والمودة بما يحمله فكره وإحساسه من أصالة ورقي
وبما تترجمه مشاعره من إحساس عميق بآلام وأحلام أمته كما هو واضح من كتاباته وشعره الأصيل
تلك الأصالة التي تحوذ تقديرها وقدرها رغم محيط كان يمكن أن يتأثر به نحو حس مغاير وذاتية مبتعدة
فلك كل الشكر أخي الكريم
وتقبل خالص تقديري وتحياتي

لا فُض فوك شاعرنا المبدع عبد الحكم فقد كنت صادق القول نافذ البصيرة بديع الشاعرية وقافية مناسبة للغرض أعادت للذاكرة قول البارودي رضيتُ من الأيامِ ما لا أودُّهُ !
قصيدة مليئة بالمعاني السامية والإنتماء والوطنية والروح الصادقة المتوثبة

وأكبر مغبــــونٍ هـــو الوطـــن الذي =نردد نفــــــــــــــديه ونحــن نهـــــده
وتعمل فينـــا للعــدو دســــــــــائس =أحب إليـــه من قتــال يُكِـــــــــــــدُّهُ
يشُنُ علينــا كل من شــاء غــــارة =ونحن له فيهـا كمــا شـــاء جنــــده
كفينــــاه أن تعدو علينــا سيوفنــــا =ويرعــــى بأيدينــا ويُكــــــلأ بنــده

هنا فقط أرى ارتباكاً في الوزن في عجز البيت
أتعـدوا إلى من رام قلبك ســـهمـــه =وتنفي أخاك الذي يحميــك زَنـْـــــدهُ

تحياتي وإعجابي يا صاحبي ولا فُض فوك

أي نسمة ندية تلك النسمة الشرقية التي تحمل معها الأنس والبهاء
فأنا أسيرٌ لجمال المشاعرفإن مايلحظه الحس والوجدان من جمال النفوس الإنسانية
أبهي مما تلحظه العينان من جمال الجنان
وقد عكس ردك فيضا من هذا الجمال
نعم ياسيدي في موضع أشارتك كسر وأحمد لك تلك القراءة المتأنية وهذا الأحساس
فلتكن ( وتخذل من قد ظل يحميك زنده) ولدي خيارات
وقبل هذا البيت مباشرة بيتان سقطا أرفعهما لذائقتك الدقيقة إن لزما هما
أخـوك بفجـــر تستباح دماؤه .... وهذا لهيب الغدر قد زاد وَقْدهُ
أتأمن لو تبقى مهيضا مسالما .... فيهتك في عنف ستارك حشده .... أو (فيطرق في عنف ديارك حشده)

وهناك أعلى قليلا ( وشوهنا التاريخ حتى نبا بنا) لا يستحسن أن يكون التاريخ فاعلا وحينئذ يقع كسر فلتكن
(أسأنا إلى التاريخ حتى نبا بنا)
زادك الله بهاءا وجمالا وعلما
مع خالص ودي وتقديري

قصيدة رائعة مبنى ومعنى ، راق لي أن أفتتح بها قراءاتي الشعرية لهذا اليوم .

الشاعر عبد الحكم،

أنشدت فأشجيت، دام لك الألق .

شاعرتنا الراقية / نادية
قرأت لك ماراقني ورأيته ينبع من معين الجمال
فألف شكرلك على هذا المرور البهي
مع وافر تحياتي وتقديري

قصيدة قوية
أصفق ث لك َ
شاعرنا المبدع
عبد الحكم
دمت متألقاً

قصيدة قوية
أصفق ث لك َ
شاعرنا المبدع
عبد الحكم
دمت متألقاً

شكرا على مرورك المحفز الجميل
شاعرتنا الرقيقة سهى
متمنيا لك التوفيق
مع خالص التقدير والتحيات

استاذي عبد الحكم
بحر فحول وقافية صعبة مقيدة
ناهيك عن النفس الطويل والمعاني الزاخرة.
ربما تكررت بعض القوافي كما في البيت الأخير
وورده:
ولما مضى فرعون حق لنـا الهـدى ولـكـن رأيــت العـجـل يُـنـشَـد وِرْدُهُ
إلا إذا قصدت الورد بمعنى الذِّكر
فلو قلتَ سُبِّحَ ورده لكان أوضح للقارئ

كـــأن شـقــاق المرجـفـيـن ركــامــه=يُــهَــال عــلــى حــلــم تَــقَـــرّر وَأْدُهُ
بيت أكثر من رائع ومعبر يختصر الكثير من التحليلات والمقالات

محبتي وإعجابي

قصيدة صارمةٌ القصد ، لم تحجب حدّةُ المواجهة وجهها البهيّ ، راقني نفوذ هذا المدّ الذي كلّما احتدّ إلا وزادته الغيرةُ على مبادئه غورا في الأعماق
أستاذنا الكريم الشاعر القدير : عبد الحكم بورك فيك من مبدع

استاذي عبد الحكم
بحر فحول وقافية صعبة مقيدة
ناهيك عن النفس الطويل والمعاني الزاخرة.
ربما تكررت بعض القوافي كما في البيت الأخير
وورده:
ولما مضى فرعون حق لنـا الهـدى ولـكـن رأيــت العـجـل يُـنـشَـد وِرْدُهُ
إلا إذا قصدت الورد بمعنى الذِّكر
فلو قلتَ سُبِّحَ ورده لكان أوضح للقارئ

كـــأن شـقــاق المرجـفـيـن ركــامــه=يُــهَــال عــلــى حــلــم تَــقَـــرّر وَأْدُهُ
بيت أكثر من رائع ومعبر يختصر الكثير من التحليلات والمقالات

محبتي وإعجابي

أهلا بك سيدي الفاضل
انما الاستاذ والذي يجب أن نقف له احتراما
ذلك الخلق العالي وهذا الجمال والود المنساب في كلمات
وأشكرك كل الشكر على ما أشرت ولكن كل مفردة يشير إلى معناها ما قبلها
وكلمة ينشد أنسب .. فهم اضفوا القدسية على ماليس له قدسية وإنها لمعضلة
فانظر إلى أي شيء وصلنا.. فلو أنهم اعتمدوا الورد الموصى به لانتظم الأمر
كل التقدير وأطيب التحيات