أستاذي .. خاطرة قصيرة جدا
معلمي، حتى تكون معلما أعتز به لا بد أن أكون طالبا تعتز به، فافسح لي مجالا للحوار ولا تقلق على أستاذيتك!
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أستاذي .. خاطرة قصيرة جدا
معلمي، حتى تكون معلما أعتز به لا بد أن أكون طالبا تعتز به، فافسح لي مجالا للحوار ولا تقلق على أستاذيتك!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
السّلام عليكم أستاذ فريد... هل هي لون أدبيّ جديد؟
رأيتها جذوة وتمنّيت لو نشرتها في نافذة (جذوة الفكر والعاطفة)
لقد بات المعلّم خاضعا لحوارات طلّابه، وإن خرجت عن سيّاق الدّرس!
وأرى أن نطالب نحن بعودة (الأستاذيّة) للمعلّم ...
بوركت
تقديري وتحيّتي
فعلا أخي فريد،
لقد ولى زمن التلقين وحشو الأدمغة بما يفيد ولا يفيد، ولم يعد المعلم مالكا أو مانحا للمعرفة بل راشدا إليها. والتعليم يكون فاعلا متى كان تفاعليا والمعلم الناجح هو من يجعل طلبته يتكلمون أكثر منه ليستكنه تمثلاتهم عن المعارف وينطلق منها في بناء معارف جديدة. واعتماد المدرس ، المعلم ، الأستاذ على التعليم الحواري التفاعلي أو عدمه هما محض طرق اشتغال ومدارس تعليمية ، ولا أظن الأمر مرتبط بالقلق على أستاذية !
ومضة جميلة ذات رسالة هادفة. شكري وتحيتي.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
السلام عليكم
خاطرة قيمة ورائعة
في قاعة الدرس ,من الجميل أن يكون الأستاذ والطلاب مجرد أصدقاء يتحاورون ,يتناقرون ,ولكن بهدوء وبغير مبالغة أو صراخ أو غضب .
هذة هي الديمقراطية ,وما نفع استاذيتي أنا,, إذا تخرج من تحت يدي طلابا كالببغاوات يرددون ما يسمعونه عن ظهر قلب ؟؟
شكرا لك أخي فريد
ماسة
أتمنى أن تكون النثرية هنا عنوانا لحوار إيجابي في زمن التقنية الذي طغى بكل أساليبه على عقول الجيل وبات وسيلة ومرجع للتعلم في الوقت الذي فقد التعليم في المدارس شرعيته ورُفعت معظم دفاتر الغياب ولم يعد للمعلم السلطة التي كانت في الماضي بل فلت منه الزمام ولم يتبق إلا احترام وشيء من الصداقة بين الملقي والمتلقي
مجرد رؤية لواقع محيط
دام ألقك أديبنا الفاضل
تحاياي
جميلة هذه الومضة أخي
لكن التلاميذ في رأيي هم من يجب أن يتغير
شكرا لك
بوركت