أما زال قائماً ...؟؟

كنا صديقين قريبين ، و نحن في الخامس الابتدائي .
اتفقنا يوماً على أن نلتقي بعد خمس و عشرين عاماً ، أي حين نبلغ الخامسة و الثلاثين عند باب مدرستنا الابتدائية .
بعد خمس سنين قابلته في مجلس فلم يعرفني .
و أنا إلى اليوم أسأل : أما زال موعدنا قائماً ، أم تبدد ؟؟؟

انشاء الله
كل بمشيئة الله

تحيتي

كف عن السؤال
أفضل من الانتظار حتى تعتليك ذرأة من الشيب
أو أن بتلغ من العمر أكلأه
نص صريح مر بنا جميعاً صيغ بأسلوب أدبي شيق
تقديري الكبير

أؤكّد لك أخي أنّ موعدك "تبدّد" ؛ لا لأغرس في مشاعرك بذور اليأس ؛ بل لأريحك من توقّع غير المتوقّع ... ومضة تعكس واقعا اجتماعيّا قاسيا ،عانينا منه الكثير . آمل أن تستبدل الأحوال بأفضل منها . تقديري وتحيّاتي

ربما ليس عيبا به ولا بك إنما عيب الذاكرة
وربما حصل معي مثيله
حين كنا صغارا وكنا لا نفترق وبعد عمر رأيته
ورغم سؤالي المستمر عنه لم أعرفه
حتى تطوع من يذكرنا وكان العناق
سيدي الكريم ربما الذاكرة من وقفت بينكما
شكرا لك

ربما لم يعرف شكلك لكنه ما يزال يذكر رفيق الطفولة، فبين العاشرة والخامسة عشر تغيير في الشكل كبير يسهل معه أن لا تعرف من لا تنساه ..
هل ذكرته بنفسك فلم يتذكر، أم أشحت غضبا لنفسك واستجبت لوسوسةٍ....

لا تتأخر عن موعدكما متى حان، فإن خيبك فقد خاب وسموت

بديعة هذه الومضة اديبنا

أهلا بك في واحتك

تحاياي

لا تذهب إليه أخي
هذه نوعية من الناس مشاعرها آنية وصداقتها آنية

قصة جميلة
شكرا لك
بوركت

انشاء الله
كل بمشيئة الله

تحيتي

سلمت أستاذتي
دمتم بكل الود
لكم كل التقدير

كف عن السؤال
أفضل من الانتظار حتى تعتليك ذرأة من الشيب
أو أن بتلغ من العمر أكلأه
نص صريح مر بنا جميعاً صيغ بأسلوب أدبي شيق
تقديري الكبير

سلمت أختي الكريمة
شرفتني كما عادتك
لك كل التقدير
اشتقناكم حقاً

أؤكّد لك أخي أنّ موعدك "تبدّد" ؛ لا لأغرس في مشاعرك بذور اليأس ؛ بل لأريحك من توقّع غير المتوقّع ... ومضة تعكس واقعا اجتماعيّا قاسيا ،عانينا منه الكثير . آمل أن تستبدل الأحوال بأفضل منها . تقديري وتحيّاتي

بوركت أستاذتي
سلمكم الله
مرور و قراءة مميزان كما عهدناكم
دمتم بكل الود و المحبة