صورتان مزجتا معا في قالب تناول العنصرية ومحاولة "السود" التكيف في بيئة فرضت عليهم ووجدوا أنفسهم جزء منبوذ منها مع إختلاف الزمانين و القوى التي فرضت عليهم . قصة بلال رضي الله عنه تُستنسخ في قصة إسلام مالكوم إكس ومحمد كلاي وغيرهم . تحياتي وتقديري.
مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
صورتان مزجتا معا في قالب تناول العنصرية ومحاولة "السود" التكيف في بيئة فرضت عليهم ووجدوا أنفسهم جزء منبوذ منها مع إختلاف الزمانين و القوى التي فرضت عليهم . قصة بلال رضي الله عنه تُستنسخ في قصة إسلام مالكوم إكس ومحمد كلاي وغيرهم . تحياتي وتقديري.
أما ماذا فعل المسلمون لتطوير ( الخطوط العريضة الواضحة في الاقتصاد ) ..لقد فعلوا الكثير حين كانت الشريعة هي سيدة الأحكام والحُكّام .. أما في تاريخنا الأسود القريب فإن مَن وضع أسس الاقتصاد الإسلامي المعاصر وأسس القانون الإسلامي الجنائي ليُطبق على كل صغيرة وكبيرة في حياتنا المعاصرة ... الشهيد عبد القادر عودة ...قد عُلّق على المشنقة !! وهناك غيره .. ومنهم من عُلّق مثله على المشنقة !!
أختي الفاضلة : ليس مثلي ومثلك الذي يُفتي ويٌُقرر مانأخذ وما نترك من شريعتنا الغراء بل الفقهاء وعلماء الأمة الصادقون الأحرار هم من يفعل ذلك... أما أمثالنا فحظهم البكاء على الأطلال ..واسترجاع الأيام الزاهرة ... ليس إلاّ !!
تقبلي تحياتي وتقديري لكِ
دمتِ بألف خير
وعليكم السلام
الشهيد عبد القادر عودة ...قد عُلّق على المشنقة
طبعا أخي الكريم ,,لقد أنجبت الأمة الإسلامية ,وما زالت تنجب,, وستظل تنجب للأبد, من يحمل همها بقوة وصدق ,ويفعل المستحيل من أجل خلاصها وازدهارها .
هذا الشهيد له المجد ,واحد منهم .
الأمة الإسلامية الآن ليست حرة ,هناك قوى كبرى تطبق على أنفاسها من أجل نهب ما لديها من ثروات ,وتحويلها لمجموعات متسولة ,لن تسمح هذة القوى لأي عنصر فذ وذكي وقوي من الوقوف ,أو الإستمرار.,
ستحاربه ,,,,
نحن ندور في دائرة مقفلة مفرغة ,ونعود لنبدأ من حيث انتهينا لنبكي على الأطلال .
/
الشيوعية من حيث التطبيق على الأرض قد فشلت, وفي الحقيقة لست ملمّة بالأسباب .
من حيث النظرية ,لا أنكر أنها أعجبتني بعد قراءتها ,,هذا لو استثنينا موضوع الإلحاد ,والذي لم أجد له مبرر في فكرهم هذا,, سوى تسلط الكنيسة ربما .
أما الملكية الخاصة فهي نزعة فطرية في الإنسان ,,,نعم
ولكن الإنسان لا يملأ عينه سوى حبة التراب ,وكل شيء يجب أن يكون له حد .
لو اتخذوا موقفا وسطا ,وحددوها وفرضوا قيودا على الملكية الخاصة دون منعها, ربما سيكون ذلك أفضل .
أختي الفاضلة : ليس مثلي ومثلك الذي يُفتي ويٌُقرر مانأخذ وما نترك من شريعتنا الغراء بل الفقهاء وعلماء الأمة الصادقون الأحرار هم من يفعل ذلك
أخي ,,سامحك الله ,وهل لدينا قدرة على ذلك ؟؟؟,المسألة تحتاج دراسة واسعة , ودراسات عليا في الاقتصاد والدين والفقه .
هذة الأمور ليست لعبة ,
نحن نقول كلاما ,سيظل مجرد رأي على الورق .
شكرا لك أخي مصطفى
ماسة
دائمًا أخي المبدع يعجبني فيك البحث عن الجديد أسلوبا والأصيل طرحا .. توافق بين معطيات الفكر النبيل والمشهد الحاضر ولا تفتأ عن طرق أبوب للتقديم تكون متميزة وتأخذ من كل منها لتصنع لك شخصية أدبية وفكرية مميزة ... وأراك هنا صديقي وفقت إلى حد كبير في المقاربة وأوصلت فكرتك بأسلوب سردي روائي أنيق ماتع شابته بعض هنات لغوية بسيطة وكان مدخلك إلى موضوع سيدنا بلال جميل الطرح يحتاج إلى إقناع أكثر من حيث المسوغ والأسلوب ( هي وجهة نظر قارئ وليس ناقد )... ربما لو كانت هذه التجربة أشبه بتجربتك السابقة في المسرحية وهي إدراج خطين دراميين في وقت واحد مع وجود الرابط المشترك أصلا قد تكون أجمل وأوفى وأكثر إقناعا
أحييك مبدعنا الجميل وأشكرك على سعيك الدائم لامتاعنا بكل جديد يا صاحب الفكر النبيل السديد والقلم المجيد
محبتي وكثير تقديري
كانت تريد .. لكنها بدأت بسحق العمال الذين صعد هؤلاء على أكتافهم ..
( من مهازل الدعوات الوضعية وتناقضات أحزابها ، أن قادة بعض هذه الأحزاب اليسارية ، واليسارية جداً ! يمتلكون في الوقت ذاته القصور والأموال والسيارات والاقطاعت الواسعة ، ولكنهم ـ نظرياً ـ يهتفون للعمال والفلاحين ... يقول ميلوفان دجيلاس في كتابه البيروقراطية السياسية بأن " عضوية الحزب الشيوعي تعني أن العضو ينتمي إلى طبقة ممتازة ذات امتيازات ، وهكذا يتجمع في لب الحزب أقوى المستثمرين " !!! ) من كتاب لعبة اليمين واليسار لأستاذنا الدكتور عنادالدين خليل .
إن المشكلة كانت في أساسها عقائدية ،وأخلاقية ، وما كان الاقتصاد الا صورة من تلك العقيدة الالحادية ، ولهذا فشلا جميعاً في معترك الحياة ..
واقتصادنا الاسلامي اقتصاد متكامل يعطي كل ذي حق حقه ، لكن علينا أن نفض عنه الغبار ونسحبه من مكانه في الرفوف الى الواقع تطبيقاً عملياً ..
أستاذتي العزيزة فاطمه عبد القادر
أشكر لك مداخلتك وقراءتك وحضورك المشرق
حفظك المولى ورعاك
وتحياتي ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
والانسان مولود على الفطرة ، وتأتي البيئة والتربية وتعمل عملها فيه ..
والاسلام هو دين الفطرة أعاد الانسان الى وضعه الطبيعي
وبقدر ما يلتصق هذا الانسان بهذا الدين العظيم يكون تحرره من رواسب الجاهلية
وفي لحظة باتجاه المفاهيم الجاهلية نطق ابو ذر : يا ابن السوداء ..
وفي أخرى باتجاه المفاهيم الاسلامية نطلق عمر بن الخطاب ملقباً بلالاً بالسيد ..
أستاذتي العزيزة نادية بوغراره
تحية عطرة لحضورك
وقراءتك المبدعة
رزقك الله الجنة
وشكراً للتصحيح
تحياتي ..
وحوارية ماتعة هادفة بين
أستاذنا العزيز مصطفى حمزة وأستاذتنا العزيزة فاطمة عبدالقادر
فلكما كل التحية والتقدير