إنتظرتك
و
تركت الباب مفتوحا
تخيلت هداياك في العيد
فجاء
الليل واغلق الباب
فإستيقضت
علي دمعة احرقت خدي
اغراب
قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إنتظرتك
و
تركت الباب مفتوحا
تخيلت هداياك في العيد
فجاء
الليل واغلق الباب
فإستيقضت
علي دمعة احرقت خدي
اغراب
ما أصعبها لحظات الانتظار إذا ماخيبت الرجاء وقتلت فينا الأمنيات
ومضة جميلة رغم ماتحمله من زخم الألم
مرحبا بك أخت أغراب
وكل عام وأنت بخير
تحاياي
سيدتي
اشكر مرورك المضمخ بالشهد
نثرية مثقلة بخيبة الأحلام المنسوجة بجمال الحرف.
قطعة نالت نصيبا من الإعجاب. واصل على الدرب.
تحيتي.
ما رأيك أخي لو كتبتها هكذا ، مصححة منقحة ، وبأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم ؟
أنتظرتك
وتركت الباب مفتوحا ، تخيلت هداياك في العيد ، فجاء الليل وأغلق الباب ، فاستيقظت على دمعة أحرقت خدي ..
كلمة جميلة ، كانت بحاجة لبعض التركيز قبل النشر ، وبعض الإسهاب ، ومثل هذه العبارات القصيرة ، أود تذكيرك أن لهن مكاناً مستقلاً ، أتمنى الاطلاع عليه خلال هذا الرابط :
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=54416
تحياتي
أنــــا لا أعترض إذاً أنا موجود ....!!
جذوة عكست خيبة الانتظار
أشكر الأخ ربيع على نصحه لكتابة الجذوات في المكان المعدّ لها
بوركت
تقديري وتحيّتي
يوم كامل من الأحلام ينتهي بيقظة دامعة ،
يا له من وجع !!
أهلا بالأديبة أغراب ، وفي انتظار جديدك .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
و الشوق احتراق لا مفر من تذوق حممه
ومضة شعورية عذبة
شكرا يا راقية
ومضة جميلة بخيبتها الكبيرة وكلماتها القليلة المعبرة.
راقتني كثيرا وفتحت لي عوالم للتخيل والتأمل.
دام إبداعك.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه