- يشيب الغراب،و لن تشيبي أبدا!
أشرق وجهها...أرسلت له قبلة في الهواء.
- تموت العنقاء،و لن تموتَ أبدا!
ابتسم.قطف بإبهامه و سبابته وردة من خدها القاني.
عبّ الكأس عبا... طفرت من صدره تنهيدة حرى :
"على صفحة الكأس نبصر أحبابنا الغائبين".1
مقولة للشيرازي
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
- يشيب الغراب،و لن تشيبي أبدا!
أشرق وجهها...أرسلت له قبلة في الهواء.
- تموت العنقاء،و لن تموتَ أبدا!
ابتسم.قطف بإبهامه و سبابته وردة من خدها القاني.
عبّ الكأس عبا... طفرت من صدره تنهيدة حرى :
"على صفحة الكأس نبصر أحبابنا الغائبين".1
مقولة للشيرازي
هو الفقد أخي محمد ...
نظل نرى الغائبين في كل مكان لأنهم التصقوا ببؤبؤ العين
وسكنوا الحشا وسيظل حبهم يقتات من حشاشة القلب
إلى آخر رمق.
مرحبا بك صديقي الكريم
تحيتي أيها الجميل وكل المودة.
نحاول بعين الخيال أن نراهم صوت اقدامهم رائحة الأماكن لحظات اللقاء ولكن هكذا الحياة تجمع وتفرق...نصك بديع راقنى.
تطغى الذّكرى على صفحات الحاضر، فتلغيه في كثير من الأحيان، بغرق الأفكار بين تقلبات موجاتها الكثيرة ...
أهلا بك في الواحة وبأوّل إبداعك
بوركت
تقديري وتحيّتي
رائع أديبنا
"محمد"
اسجل اعجابي
وكل تقديري
أعتقد أن هذا اللقاء لم يخطط له ، لذلك كان الحوار عبارة عن تجزية الوقت .. لا يمكن أن يتميز بالصدق ، حتمته ظروف الجلسة ..
حاضر نبش الذاكرة فغاب وحل مكانه الماضي وتذكر الأحباب الذي يتميز بالحب والوفاء كأن البطل كان يجد نفسه هناك ..
مرحباً بك أخي سي محمد الشرادي ، ودمت مبدعاً متألقاً كعادتك ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ..
أخي الأكرم محمد
أسعد الله أوقاتك
وأهلاً بمبدع آخر جديد مررتُ به اليوم متفيّئاً واحة الخير والجمال
وظفتَ الاقتباسَ توظيفاً رائعاً ، صانعاً منه ومضة مميّزة ومؤثّرة
نص مكثّف وبليغ ، وسرد سهل سلس ..جعلنا نعيش لحظة إنسانية عنوانها تذكّرُ مَنْ لا يُنسى !
أما الكأس التي عبّ منها فأرجو أن تكون كأسَ الأسى أو الذكرى الأليمة ، أو ... إلا تلك المُنكَرة!
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا