كيف أواجه
يا بلقيس سيوف الغربة وحدى
كيف أكون بلا عينيك سعيدا
مدن الصمت تحاصر لغتى
تعصف قلمى
ثم أرانى
بين زحام الناس وحيدا
ابدأ فى رحلة أشواقى
أركب خيلى
وأسافر فى الشوق بعيدا
احمل شغف الحرف سيوفا
احمل عبق الحب ورودا
ثم أعود الى شرنقتى
اغزل وجع القلب قصيدا
انت الوطن الساكن روحى
يا بلقيس
لااعرف للوطن حدودا