مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
سرد بديع آسر استولى على انتباهي بجمالية الوصف وذكاء تحريك المشهد بما يوافق محمول اللحظة الحسيّ
وقصة جميلة حكت وردة سحرت البطل بجمالها وقتلها إذ أعجبته
تمنيت لو أنهيتها عند "أسلمها إلى سلة قمامة أنيقة" فهي بالفقرة التي سبقتها مباشرة قد أكملت الفكرة وجعلت ما يليها إسهابا لا يزيد
بديع وأكثرعند مدخل المسرح ، لا تزال معالم أناقته ناطقة . أما هي فقد أخذ منها التعب والعطش مأخذهما رغم قصر المسافة. فلم تتعود على المشي ولم يسبق أن غادرت مقامها. تهدل قوامها ، تبخر بريقها ، وشحبت حمرتها فطأطأت رأسها خجلا من بريق المدعوات وأناقتهن.
عند المدخل الشرفي لقاعة الاحتفال ، أسلمها بهدوء إلى سلة قمامة أنيقة
أهلا بك ألفا في واحتك
تحاياي
أهلا بالقديرة ربيحة الرفاعي.
شكرا على المرور العطر ، القراءة القيمة والتوجيه.
تحياتي وتقدير. رعاك الله.
قصّة رائعة الفكرة والسّرد ...
أشياء متعدّدة نرميها بعيدا بعد اعتصار ما نريد
الجحود عُرض بأسلوب جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي
جاحد أخذ منها ما رأد
عطرها وإلهامها وقصيدته ورماها في سلة قمامة
قصة رائعة
عبد السلام الهلالي
أنت مبدع
أشكرك
عرضت الجحود في قصة جميلة صدمتني فيها الوردة عندما ألقاها في سلة القمامة
رائع أخي
شكرا لك
بوركت
أخي المبدع عبد السلام
اكثر ما شدّني سردك السلس و تصويرك المشوق للأحداث ختى يشدّ القارئَ لنهايته
واسمح لي لأنبه لهفوتين لا تنقصان من ابداع نصك:
قولك : أبعده دفئ الجو : لعلك تقصد :دفءُ الجو
و قولك : في بؤرة الرؤيا : لعلها الرؤية
دمت متألقا