قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نعم مبدعنا الأبي والد الشهيد البطل وابن سورية الجهاد والعزة
تقبل الخنساء لاستشهاد أولادها لا يعني أنها لم تبكهم وقد بكى حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم القاسم
جميلة شامخة قصتك مؤثرة
دمت متألقا والرحمة والقبول لشهدائنا وجميع شهداء الأمة
محبتي وكثير تقديري
[QUOTE=وليد عارف الرشيد;772672][COLOR="Magenta"][SIZE="6"]نعم مبدعنا الأبي والد الشهيد البطل وابن سورية الجهاد والعزة
تقبل الخنساء لاستشهاد أولادها لا يعني أنها لم تبكهم وقد بكى حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم القاسم
جميلة شامخة قصتك مؤثرة
---------------
أخي الحبيب الأستاذ وليد ، أبا عمر الغالي
صبّحك الله بالخير ومسّاك
مرورك بطعم الإخاء والإباء والأمل المنشود
دمتَ بألف خير
يخيل لي أن تعليقي قد فهم على غير ما أردت ، فجاءت الردود كأنما تستنكر زعما لم يصدر عني أن الخنساء لم تبك أبناءها، وما كان هذا قولي ولا يمكن -وأنا الفلسطينية التي خلقت وربت وشابت في حضن شلال الشهادة المتواصل منذ ستين عاما ونيف- أن أنكر أو استنكر دمعة فاقد يبكي شهيدا، وإنما كنت أؤيد فكرة النص وحسه بطرح المفارقة في بكاء(ين) لفقيد(ين) ... شهيد اجتمع وجع الفقد بفرحنا له بمآله، وفقيد يعلم الله وحده بحاله.
أظنه التعبير خانني فضل قولي السبيل فاعذروا قصور حرفي
!!
قامَ إليها من بين الأشلاء طفلٌ سوريّ كساهُ الغبارُ والدّمُ !!
/
كلنا خجل ... والله.
الإنسان : موقف
----------
أختي العزيزة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك ، وجعل خاطرك مجبوراً إلى يوم الدين
أختي الكريمة ، ومن ينسى شهداء فلسطين ؟ ومن ينسى المَعين من البطولة ، والصمود ، والجهاد الذي سطره جيل بعد جيل من شعب الجبارين ؟! ومن ينسى فيض دموع الخنساوات الفلسطينيات ؟!
كيف ، ونحن جيلٌ فتحنا عيوننا على جرح فلسطين النازف آلاماً ودماءً ومشردين ومظلومين وبكّائين .. ومستبدين توزعهم الوطن الكبير ، اقتطعوا بينهم ذلك الجرح ليأكلوا به شعوبهم ؟!!!
أما تعليقك فواضح القصد والمرام تماماً ، ولعل ردي أنا هو الذي أخطأ المقصود ..فعذراً
دمتِ بألف خير