كنت في حضرة هذا الصمت الناطق جمالا والمترف إحساسا.
لا يفهم لغة الصمت ولا يسمع صرخاته إلا من يجيد الإصغاء.
لن أقول أبدعت فقد اعتدنا منك ذلك يا سهى.
دمت والألق رفيقين.
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كنت في حضرة هذا الصمت الناطق جمالا والمترف إحساسا.
لا يفهم لغة الصمت ولا يسمع صرخاته إلا من يجيد الإصغاء.
لن أقول أبدعت فقد اعتدنا منك ذلك يا سهى.
دمت والألق رفيقين.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
فلنصمت إذًا وابتكري لغتك واجعلي أقلامك تغرد فللصمت كما أردت في حضرة صراخك فوائد نجنيها قصائد مترعة بالبوح
جميلة صرختك مبدعتنا وأنيقة رغم سأمك من البدايات والنهايات
مودتي وكثير تقديري
مهما اشتد الصخب من حولك ومهما اتسع فمثلك قادرٌ على أن تخلقي منه الهدوء ،فالحروف بين أناملك تمنحيها دفئاً وحياة
هاشم فزع الدليمي
كيف لا يجيد قلمك الكتابة و هو ينطق بهاء !؟ و كيف تقتل حروفك و هي تفيض روعة و جمالا !؟. دعي قلمك يحلق في العلالي، و حروفك تنحث ثماثيل حسن الكلام و جمال الصورة. دائم ألقك أستاذتي الفاضلة، و أختي الكريمة سهى رشدان، و اقبلي مروري ببحور إبداعاتك.