كي لا أنسى

الفلوجة بلد البطولة والشهداء
رفعت اسمها عاليا في سماء الشرف والكفاح ضد المستعمر

شكرا لك أخي

بوركت

غرق ما بين جمال اللغة ومهارة الكاتب في شحن نصه بدرجة من الحس تلج حشايا القارئ وتسكنها متسيدة لينتقل عبرها لجو النص عاجزا عن تقمص شخوصه ومكتفيا بالاقتراب أكثر فأكثر ليسمع الهمهمة ويتخيل من الملامح والتعبيرات ما واراه الكاتب خلف الحدث
وغوص اختياري فيما قبل النص وحوله أطلق فيه الكاتب لخيال قارئه العنان بمحرشات مشهده القاسي

كنت في حضرة بهاء الفلوجة وأهلها

تحاياي

أخي الأكرم ، الأستاذ رياض
أسعد الله أوقاتك
نصّ سرديّ يُسابق فيه الإمتاعُ الأدبيّ التأثيرَ الوجدانيّ !
صورتَ لحظة فيها من لؤم الطامع المتغطرس ، وفيها من صبر وبرّ الفلوجة وأهلها الصيد ..
ولكنْ - وأقولها بألم وجيع - رأيتُ في الحدث وفي الصراع الذي في النص أمراً بسيطاً أمام مايحدث على مدار الساعة
لأهلي وناسي في بلدي على أيدي من هم الأخسّ والأشد لؤماً وإجراماً ممن أجرموا بالفلوجة .. بلد المساجد حفظها الله
تحياتي ، ودمتَ بألف خير

**(( حفظ اللهُ سوريّا الحبيبة وأهلها من شرّ الأشرار وكيــــد الفجّار ، اللهمّ عجّل بنصرك وفرجك للمؤمنين الصابرين ، شكري ومحبتي أستاذ مصطفى ))**

الفلوجة بلد البطولة والشهداء
رفعت اسمها عاليا في سماء الشرف والكفاح ضد المستعمر

شكرا لك أخي

بوركت

**(( وفي مثل هذا اليوم كان احتلال بغداد - أخيّتي - وكانت المأساة ، فكيف ننسى ولماذا ننسى ما ترتّب على تلك الخطيئة ؟ . شكري على حضوركم ، فليس هناك من مزيد ))**

كانت تقضمه نواجذ حيرته وألمه

ذلك الألم الذي نسجته أيادي العجز وقلّة الحيلة

تصوير رائع لمعاناة الإنسان في ظروف الحتلال تلك التي يسودها القمع ومصادرة الحريّات

مودّتي

أحزنتني جدا هذه القصة بأحداثها المؤثرة وأسلوبها الجميل
أشكرك

غرق ما بين جمال اللغة ومهارة الكاتب في شحن نصه بدرجة من الحس تلج حشايا القارئ وتسكنها متسيدة لينتقل عبرها لجو النص عاجزا عن تقمص شخوصه ومكتفيا بالاقتراب أكثر فأكثر ليسمع الهمهمة ويتخيل من الملامح والتعبيرات ما واراه الكاتب خلف الحدث
وغوص اختياري فيما قبل النص وحوله أطلق فيه الكاتب لخيال قارئه العنان بمحرشات مشهده القاسي

كنت في حضرة بهاء الفلوجة وأهلها

تحاياي

**(( سلامـــًا من بلادي للأميرة ... ترافــقـه تحــايانا الوفيرة فشكرًا زهرة الحرف المعلىّ ... على ما كان من صفو السريرة ))**

من بلاد البطولة كان نصك ناطقا بواحدة من المآسي التي تجد طريقها لوجع القلوب
أبدعت نسجه وسرده بلغة شاعر مكين
بوركت واليراع
تحاياي

كانت تقضمه نواجذ حيرته وألمه

ذلك الألم الذي نسجته أيادي العجز وقلّة الحيلة

تصوير رائع لمعاناة الإنسان في ظروف الإحتلال تلك التي يسودها القمع ومصادرة الحريّات

مودّتي

**(( فائق الودّ والإمتنان والتحايا العطِرات أستاذة فاتن ، بورك دوام التواصل ، مع كثير وردٍ وتقدير ))**

آه .. يا ألم الأوطان المغتصبة , ووجع السنين, وصوت الأنين
وجراح المسلمين.. استودعوا الله أخوتنا الصامدين الصابرين
نص يجمد المشاعر في القلوب والدم في العروق
مما ينضح به من ألم جليل
بورك القلم وصاحبه
وسلمت يداك.