أهدى معدته
عزمها على عشاءٍ ،
ووصى أن يوضعَ خاتمُ لازورد في مكعبِ كنافتها ،
غير أن الطباخَ أصغرَ واحدة وأكبرَ أخرى .
وفي حين غفلةٍ منه ،
آثرت له القطعةَ الأكبر ،
مكتشفاً أنه أهدى معدته خاتماً ؟
كتبه /
رعد حيدر علي الريمي
21-1-2014م
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
أهدى معدته
عزمها على عشاءٍ ،
ووصى أن يوضعَ خاتمُ لازورد في مكعبِ كنافتها ،
غير أن الطباخَ أصغرَ واحدة وأكبرَ أخرى .
وفي حين غفلةٍ منه ،
آثرت له القطعةَ الأكبر ،
مكتشفاً أنه أهدى معدته خاتماً ؟
كتبه /
رعد حيدر علي الريمي
21-1-2014م
لقطة طريفة .. ما بين الإيثار والمفاجاة... كان النهم حاضراً فلم ينتبه المسكين لما يأكله..
كثيراً ما يجب التريّث حتى في الحبّ !
تحيتي لكم أديبنا الفاضل.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
من الغباء ما يضحك.
فلم وضع الخاتم في مكعب الكنافة؟
كان من الممكن أن يصل إلى معدتها هي بنفس الطريقة
على العموم .. لا شيء ضائع , فليبحث عنه سيجده .... هههه
تحياتي.
نصّ طريف وغريب لغرابة مكان وضع الخاتم
بوركت
تقديري وتحيّتي
وكم من بطون التهمت مراسم الحب قبل أن تصل لقلوب مستحقيها
ظريفة رسمت بسمة مستحقة أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
ربما هذه إشارة للعروس
مبروك على المعدة
ومضة طريفة
دمت بخير
تقديري