وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
كم يسرني أيها الحبيب أن تعود حروفك مشرقة في الواحة واسمك الكريم بارزا مبدعا!
ثم إنها قصيدة ذات قصد نبيل وحس أثيل وقوة في الطرح وإن جنحت لجلد الذا ربما فرضه واقع الحال نسأل الله السلامة!
وأما ما أشار إليه الحبيب مختار فهو نصح صحيح وصادق ففي هذا البيت كسر في الصدر:
النهرُ آسنٍ وما غنّتْ بلابلُهُ *
والوردُ ذاوٍ فهل ياشامُ يُقْتَطَفُ
وفي البيت التالي الوزن صحيح لكن لفظة بيدي مستغربة:
لا لُعْبَة بيدي الأطفالِ يَتَّمَهُمْ
باغٍ وأطفالنا في عيْشِهِمْ تَرَفُ
فلو قلت بيد لكان مقبولا كجزء عن كل ولكن الياء هنا أربكت المعنى تماما وإن لم تربك الوزن.
وأضيف:
مليارُنا في الدُّنا يا سوريا عدَدٌ *
مليارُ صوتًا وحين الحرب ننصرِفُ
الدنا ... الصواب رسما هو الدنى
تقديري وترحيبي
مرحبا د سمير
أشكر لك استقبالك وحفاوتك غير المستغربة
لك مني الشكر والتقدير وكل عام وأنت بخير
ملحوظاتك مكانها المُهج والقلب
وسبب ذلك يعود إلى أخطاء طباعية فكلمة آسنْ كان من المفترض أن أضع سكونًا
والنهر آسنْ وما غنّت بلابلُهُ
أما ملحوظاتك الثانية فقد زادت الياء وهو خطأ طباعي لتصبح كما ذكرت:
لا لُعْبَة بيد الأطفالِ يَتَّمَهُمْ
وما يخص كلمة الدُّنا فيجوز الوجهان: الدُّنا والدُّنى والأمر فيه باحة
شكرا لك أبا حسام
حفظ الله الشام وفلسطين ومصر وجميع بلاد المسلمين
كيف بوسعنا أن نعتذر لسيّدة المدن عمّا قصّرناه ونقصّره في حقّها
وكيف لنا أن نكفّر عن وقفة العجز التي نقف نشاهد بها ما يجري وأحرار الشّام يداسون بأرجل البطش
بورك حرفك ونبضك مبدعنا
مودّتي