سرد قصي شائق اعتمد الوصف عنصرا محركا للحدث وسار بين العرض والاسترجاع بمهارة أدخلت المتلقي جو النص يعيش انفعاله وتداعياته
ومشهد إنساني عميق بفكرته ومضامينه
دمت بألق أديبنا
تحاياي
كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ المبدع عبدالسلام:
استحضرت بسردك الشيق هذا ...العائد من اهل الكهف...وقد رأى الناس غرباء..لقد صورت الغربة الوجدانية في مكان قد الفه البطل جدا..ألسنا نحن في حياتنا غرباء؟...إذا ذهبت إلى مدرستك.. التي تخرجت منها..إلى الجامعة...إلى مكان العمل الذي تركته أو تقعدت منه...فإن الغربة هي العنوان...بودي لو كان العنوان..الغربة في المكان!
لم افهم ..لم أطلق ساقيه للريح...علما إنه ميسور الحال فهو يمتلك سيارة...وهو كبير في السن وقور...لا يحتاج إلى ساقين يطلقهما للريح...لم خاف البطل من "القايد" ...إلا إذا كان مطلوبا للعدالة!
لقد صورت المشهد بكاميرتك التلفزيونية الحية الذكية...ما صورت من معاناة...ما سلطت الضوء على الضعفاء والفاسدين...واللصوص بأنواعهم...الأمان الغائب في ظل الفساد....بهاءٌ وجمال في السرد يذهل العيان!
قبلاتي وودي الكبير!
اخوكم
اجتثاث جميل للقطات تستحقّ التمعّن بها من صُلب واقع نحياه
ذلك الخوث الموروث من أسنان النّظام والسّلطة
والذي يبقى أثره حتّى لو تغيّرت الأحوال والمناصب
والإشارة إلى جوهر السّياسة تلك اللّعبة الدّنيئة التي باتت سوقًا تُباع به المبادئ وتُكترى
قصّة رائعة بحقّ
أبدعت أخي
مودّتي
نص يرصد واقع الأمة المؤلم حين يتعرض من بذل شطر عمره للحول على العلم والشهادة ثم يضطر للعمل بائعا أو سائقا أو أي عمل يقوم به من لم يبذل جهدا ولو بمعشار ما بذل.د
والنص جاء بسبك قوي وحبك مميز وأسلوب يؤكد على أننا نقرأ لأديب متمكن!
أحسنت أخي فلله درك!
تقديري
أخي الأكرم فوزي شلبي ،
أهلا بك و بتفاعلك المثمر مع النص، و سيعد أن لاقيت فيه ما يسرك .
أما بخصوص تساؤلك ، فقد أردت الإشارة إلى أن الخوف الذي ننشأ عليه و يكبر معنا لا نتخلص منه بسهول و قد يرافقنا إلى القبر ، ثم أن البطل انغمس في أجواء السوق إلى حد الإندماج ، و ما فعله ردة فعل عادية اعتادها في الأيام الخوالي.
تحيتي و تقديري.
عندما نتذكر الماضي نشعر بقيمة الحاضر
وهو عرف كيف يشعر بقيمة حاضره وسوف يشكر الله طويلا عليه
قصة جميلة ومؤثرة
شكرال لك أخي
بوركت
عدت للماضي وعدنا معك بذكرياته الجميلة والحزينة
قصة مائزة بفكرتها،سردها،ومضمونها
دمت رائعاً
مودتي وتقديري