نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
في بداية هذا النص نقطة مهمة جدا تبين ما جرى ربما خفيت وتخفى على البعض.
هي خصلة معيبة في المرأة تؤدي بها حتما إلى الهلاك ولو بعد حين.
وهي قضية" استراق السمع".
فالحديث بداية كان بين الزوج وجاره.
فلو لم "تسترق السمع " لما فكرت في الانتقام
ولما أُعتقت "عتقا أبديا".
احترامي وتقديري
تطاولها الزائد وطبيعته أوصلاهما بنصيحة الشيخ الرائعة للطلاق
أليس هذا أفضل لهما وللمجتمع
قصة رائعة أستاذة كاملة
أشكرك
سمعتُ مقولة ذات مرة مفادها
" إذا أردت أن تنتقم فاحفر قبرين احدهما لنفسك "
و هكذا كانت الومضة
أحسنتِ أديبتنا الفاضلة
كل التحية
و
إلى لقاء
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
لكل فعل رد فعل .. وهنا لم يكن رد الفعل مساوي له في المقدار
كلاهما مخطئ بالتأكيد ولكن أيضا بتفاوت فهو يملي الوعظ الذي سمعه على صديقه ولم يلزم به نفسه .. وهي وجدت من ذلك فرصة للانتقام فانقلبت عليها الطاولة
طريفة بتصويرها رغم ما تحمل من مأساة أسرية أودت بالحياة بينهما
دمت مبدعة أخت كاملة
تحاياي
قصة للعبرة
بيراع متمكن
لم تخل من الطرفة الذكية
دمت بكل الخير
مودتي وتقديري