الفاضل لانا عبد الستار
أربأ باللاجئ المضحي المناضل أن يكون لقيطا
بل هو نموذج الفداء وكل بقاع الأرض وطنه
بقوة الانتماء للإنسانية والعروبة والدين ، حتى
يفرض عودته وعزته .
واللقيط المقصود هو العنصر الدخيل على الأمة
بفكره وماله وعتاده ودسائسه واستغلاله .
لك مودتي