حس رقيق وحرف أنيق ورؤية واضحة ولغة مميزة!
هكذا كان بستان وردك هنا أيها الأديب الكريم.
لا فض فوك!
تقديري
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
حس رقيق وحرف أنيق ورؤية واضحة ولغة مميزة!
هكذا كان بستان وردك هنا أيها الأديب الكريم.
لا فض فوك!
تقديري
تمتعت بكل حرف في بستان حروفك
وتنسمت نسيم الربيع وعطر أزهارك الندية
واحة نضرة تقاطرت ندي على أديم البوح
فكنت رائعا في طرحك.
غرستها بيد إرادتك وسقيتها عطر طموحك و أحطها بنور رعايتك فكيف لها الا تورق وتتألق وتعطر وتبهجك
جميلة هي الحروف المعطرة بشذى ورودك
بستان كلماتك عطر قلوبنا
تقديري
نص جميل بلغته، ومضمونه، وأسلوبه بألوان مضيئة تعكس التفاؤل والأمل والفرح
وتبقى حروفك زهورا نضرة زاهية تحمل أجمل معاني التعبير.
دام جمال حرفك.