شيزوفرينا/علي قوادري

أخطر ما خلق الله تعالى : الكلمة ، بها تشاد الحضارات وبها تحتضر وتهدم .. الكلمة التي تصحح الواقع حين ينطقها المثقف وهو يحمل القلم سلاحاً فكرياً .. كما أنتَ الآن أيها الناقد للحظتنا المفزعة الموجعة .. كلماتك هنا برغم كل ماحملت من حزن قرأته .. وجدتها كلمات تستنطق الأمل بالغد الأجمل .. ولكننا قد لانرى هذا الغد ، لأننا نمتلك عيوناً ضيقة المدى .. ووحده التاريخ من يمتلك عيناً بلا مدى.


/

نص لا مفكر فيه .. من حيث الجدة في الطرح والجرأة في الاسلوب
نص يخترق حصون تخلفنا اختراقاً ... من حيث أن أغلبنا غير مقتنع أننا أمة مهزومة .. متأخرة.
نص سينتصرُ... لسبب بسيط : أنك تكتب بالصدق .. تبحث عن الصادقين.


بالغ تقديري .

أخي الحبيب خليل
لحرفك وقعه الخاص.
تحية تليق.
شكرا جزيلا.
مودتي.

نص قصّي عميق الفكرة قوي التعبير تهكمي الطرح بما حمل من مرار
رغم كراهتي لجلد الذات الكلية على المستوى العام، غير أني وجدت في القصة وجعا أبى أن لا يعبر عن نفسه

دمت أديبنا بألق

تحاياي

خواطر رائعة وحزينة متفجعة لحالنا
نحن لسنا أكثر من أجسام

شكرا لك اخي

بوركت

هو انفصام الشخصية العربية أمام ما يجد من متناقضات ومحاولات الهروب إلى الأمام.

قصة معبرة وجميلة الطرح بأسلوب جذاب وإن كنت أود لو أن اللغة كانت أقوى.

تقديري

غدت الأشباح كثيرة ... تلراهم يتمايلون كالسّكارى، والتّفاهة تكسوهم، والسّخافة تعتريهم في معظم سلوكيّاتهم...

تطوّر في الكلمة كانت دعائمه الغرائز بعيدا عن الشّهامة والبطولة.. ممّا يثير استهزاء عنترة .

يتعلّق الأمر بالحدث وأهميّته لدى البعض، ولكن قد لا يعير البعض الآخر أيّ حدث أهميّة لأنّ الغياب القسري أبعده وأبقاه في منافي الجهل...

أهي الرّغبة في عدم التّطوير والبقاء على حصيرة البدائيّة خوفا من التّطوّر أم الغيرة أم ... ؟ أم... ؟
أدخلتنا أخ علي في دروب استعراض مآسينا حتّى اغرورقت بدموع القهر مآقينا...
شكرا لك على العرض بأسلوب جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي

الراقية كاملة
تزين النص بلون جديد غداة مرورك واثرائك المميز.
شكرا جزيلا.
تقديري.

نص يعرض تخلفنا المرير بأسلوب متين جمع رقي الفكر و جمال اللغة و لمسة خاصة تماهت بشكل لافت مع الموضوع.
قصة فيها من المرارة بقدر ما فيها من الابدع و فيها من الابداع بقدر ما تحمل من عميق الفكر.
تحيتي و تقديري أخي القوادري.

الراقي عبد السلام
تحددت كل مواجعنا في قراءتك.
شكرا جزيلا
تقديري.

نص قصّي عميق الفكرة قوي التعبير تهكمي الطرح بما حمل من مرار
رغم كراهتي لجلد الذات الكلية على المستوى العام، غير أني وجدت في القصة وجعا أبى أن لا يعبر عن نفسه

دمت أديبنا بألق

تحاياي

الراقية ربيحة
أحيانا نحتاج للجلد العلني حتى تنطق مآسينا فنحس بها.
شكرا جزيلا.
تقديري.

خواطر رائعة وحزينة متفجعة لحالنا
نحن لسنا أكثر من أجسام

شكرا لك اخي

بوركت

الراقية نداء
حقيقة تتعرى أمامنا نحن لسنا غير أجسام ولكن هذه الأمة ولادة والحمد لله.
شكرا جزيلا
تقديري.

هو انفصام الشخصية العربية أمام ما يجد من متناقضات ومحاولات الهروب إلى الأمام.

قصة معبرة وجميلة الطرح بأسلوب جذاب وإن كنت أود لو أن اللغة كانت أقوى.

تقديري

الأديب الراقي د.سمير
انفصام شخصيتنا العربية ولا خلاص منه إلا بالعودة للنبع الصافي.
شكرا جزيلا.
تقديري.

بتهكم وسخرية تشوبها المرارة تعبر عن هموم المثقف العربي وشعوره بتخلفنا
في نص عميق يحمل أفكارا متميزة وفلسفة واضحة
قاص محترف وكاتب متمكن وقصة ماتعة مؤثرة
بوركت فكرا وقلما ـ ولك تحياتي وتقديري.